Story cover for GUARDIAN OF THE NIGHT by kimtotamaro
GUARDIAN OF THE NIGHT
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jan 21
"نعم. كنت أشعر أنني أحتاج إلى أن أكون هناك. لم أكن أريد أن أراكِ تتعرضين لأي أذى ...في كل يوم، كنت أشعر أنني يجب أن أكون هناك. ليس لأنكِ ضعيفة، بل لأنني أردت أن أكون الشخص الذي يجعل يومكِ أكثر سهولة."
All Rights Reserved
Sign up to add GUARDIAN OF THE NIGHT to your library and receive updates
or
#27لوكا
Content Guidelines
You may also like
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق by nana_00_0
1 part Complete Mature
--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي
You may also like
Slide 1 of 7
على هامش القدر  cover
الرِّق cover
Why we leave cover
"غـومـاس" cover
 نبض قديم..⁦♡ cover
الْـا تْثْقْ بْحْْبْيْ لْـڪْ cover
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق cover

على هامش القدر

11 parts Complete

ظُلمٌ، حرمان، وقلوب لا تعرف الرحمة... تلك كانت طفولتي. لكن القدر، الذي وضعني على هامشه، لم يعلم أنني سأكتب فيه اسمي يومًا. بين الألم والصبر، وجدت نفسي، ووجدت الحبّ الذي علّمني كيف أكون. هذه قصتي... ليست ككل القصص، لأنها خُلقت من وجع، وانتهت بكرامة.