
‹كان هو النارُ وهَي الزهرة›. أراد أن يسجن الزهرة كما خُطط، ولكنها تريد أن تتدفق إلى الشمس والتألق إلى ما بعد النجومِ.. تود أن تذوب في العالم ويذوب العالم فِيها. حيثُ تعيش الزهرة النائمة كأميرةٍ مدللة قبل أن تتورط في لعبةٍ سخيفة تطفئ بريقها، ولكنها كانت فرصة لا بُد منها لإطلاق سِحرها بمساعدةِ خَبير. كُتبت في يناير ٢٠٢٤. [قصة ذات تَحديث بطيء].All Rights Reserved