Story cover for وَجـدتـهُ مُـصـابـاً |I found him injured  by almahaltam199
وَجـدتـهُ مُـصـابـاً |I found him injured
  • WpView
    Reads 63,435
  • WpVote
    Votes 2,542
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 63,435
  • WpVote
    Votes 2,542
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jan 21
هوَ سيّدُ الظِلِّ... مُلكُ الصمتِ قاعدتُهُ
يَمشي على الطرقاتِ والهيبةُ تُنشِئهُ

وهي بساطتُها... منها البدايةُ والفِكرُ يرتقي
تسيرُ تُطاردُ حلمَها والضوءُ يَحميهِا ويَرفِقُهُ


الـكـاتـبـةَ: almahaltam199
All Rights Reserved
Sign up to add وَجـدتـهُ مُـصـابـاً |I found him injured to your library and receive updates
or
#260أعداء
Content Guidelines
You may also like
ليوثينا  by jemyy1v
5 parts Ongoing Mature
شَخْصِيَّتَانِ مُتَضَادَّتَانِ، كُلٌّ مِنْهُمَا تَتَنَفَّسُ الْهَوَاءَ نَفْسَهُ، تَسِيرُ فِي الْمَكَانِ نَفْسِهِ، وَلَكِنْ... فِي عَوَالِمَ مُخْتَلِفَةٍ. فِي قَرْنٍ تَاسِعَ عَشَرَ يَمْتَدُّ فَوْقَ جِثَثِ النِّسَاءِ الْمَبِيعَاتِ بِاِبْتِسَامَاتٍ مَرْكُوبَةٍ، وَيُقَدِّسُ رَجُلًا لَا يَسْتَحِقُّ إِلَّا صُوَرَهُ عَلَى النُّقُودِ. فِي زَمَنٍ يُدِينُ الدِّيَانَةَ الَّتِي لَا تُشَابِهُ دِينَ الْقَصْرِ، حَتَّى وَإِنْ كَانَ شَرُّ الْعَالَمِ مُغَلَّفًا بِعَبَاءَةِ الرَّاهِبِ وَصَوْتِ الْوَعْظِ. هُنَا، فِي بَرِيطَانِيَا، الْبِلَادِ الَّتِي تَسْكُنُهَا الطَّبَقِيَّةُ كَالْعَثَّةِ فِي أَرِيكَاتِ الْقُصُورِ، لَا تَكْتُبُ الْحُرِّيَّةَ فِي أَيِّ طَرِيقٍ، وَلَا تَرْكُنُ الْعِشْقَ فِي زَاوِيَةٍ يَسْتَرِيحُ فِيهَا. هُنَا، حَيْثُ النَّجَاةُ فِي الْحَيَاةِ هِيَ الْحَقُّ الْوَحِيدُ، وَتَهْمِسُ الْفَضَائِحُ فِي الْأُذُنِ كَهَمْسَاتِ السَّعَادَةِ، مَرْحَبًا بِكُمْ فِي زَمَنٍ يَخْنُقُ الرُّوحَ وَيُقَبِّلُ الْقَيْدَ
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ by Bea_01trice
14 parts Ongoing
"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ
"مَـا وراء الـحِـقـيـقـه." by Magda_badawy
9 parts Complete
" لـيـس كـل مـا نـراها هـو الـحـقـيـقـة." "امـتـلاك الـلـسـان لا يـعـنـي بـالـضـرورة امـتـلاك عـقـل" "مـا أجـمـل الـقـتـل عـندمـا يـكـون الـمـقـتـول يـسـتحـق ذلـك" "الأهـم مـن الانـتـقام لـذه الانـتـقام آلـتـي تـطـفئ ثـوران بـراكـيـن الحـقـد و فـيـضـانـات الـعـذاب وشـلالات الألـم " "انـتقـامـي حـتـى لـو مـر عـلـيـها الـسنـيـن هـذا لا يـدل عـلـى اخـمـاد نـاري بـل يـزيـد مـن تـواهـجه الذي سـيحـرق الأخـضـر واليابـس " "أتـى الـوقـت لـيحـل علـيـهـم سـخـط إريـانـا و لـن يـكـون أمـام الـرأس راس أو عـشـره او مـائـه بـل الـف رأس و أقـسـم إني سـاسـقـيـكـم الـهـون و الـمـذلـه لـكـل مـن حـاول قـتـل إخوتي سـيكـون الـمـوت منـيه يـتـمـنـوها" "أمـا تـنـتـصـر أو تـنـتـصـر فـلا يـوجـد مـجـال لـتـفـكـيـر في الـهـزيـمـه " "الـجـحـيـم جـنـه مـن مـنـظـور آخـر " " أتـت لـحـظـه الـصـفـر لـيـأخـذ كـل ذي حـق حـقـها"
You may also like
Slide 1 of 7
You're Mine  cover
ليوثينا  cover
❀𝐋𝐚𝐬𝐭 𝐒𝐮𝐦𝐦𝐞𝐫  cover
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ cover
𝑻𝒉𝒆 𝑴𝒊𝒓𝒂𝒄𝒍𝒆 |الـمـعـجـزة (مكتملة)  cover
"مَـا وراء الـحِـقـيـقـه." cover
أَمَارلس |𝐍𝐉 cover

You're Mine

51 parts Complete

هــيَ ذيّ عــاريـهُ الـصَــوتُ تَكــسـو كَلِــماتِ الـلقـاء بالـتردد بَــيــنَ نَضَراتُــه الهائِــجـه نَــحَوهــا. انـهُ يُلبــس ابٕتســامتُـه مُـعـطَـفـاً للـصـمـتِ. اَيَــنتهـي الحُــب عِندمٓــا نَـبدَأُ بالّضِحكٖ مـטּٕ الأَشِــياءِ التــي بَكــينّا بِـسـببـُها يَوماً .؟ نَـضـَرتُ للصَـغيـره المُطـابِــقه لِــوَجْه امـهـا بّمـلامِحُــها المـَلائـكـيه. تَحــَدثتّ بِــصوتُــهـا الرَخـيـمّ الــذي يُهَــدد مَســامـعـي بالـخُمــوُل. _ ݪا تَفــعــلـهُـا اَرجُــوكً. قاَلــتُ بِــخَــوفً واَضــحٓ لِمَــسـاَمِعــيّ وكــأَنـيْ ســأَســحبُ طَــوقِ نَــجــاتُــهـا. _ خُــذُهــاَ.