:نجمةٌ ما لم تكفي لأناره ارضي ،لكنكِ كُنتِ القمر الذي أنارها .
:رومانوف روسيا الان هذا ما نحتاجه.
:من الان فصاعدا فيوليتا كونر مالتيد تحت حمايتي من يتجرأ على اذيتها يلقى حتفه .
رُبما ليس كل شيء يحصل صُدفه
رُبما هيه تنبيه لنا،
لكن في النهايه القدر محتوم وانتهى، لكنك من تُحدد طريقه انتهاء
إما استسلام أو مقاومه
خُذ بعين الاعتبار
*ليس ماتفعله في حياتك تظهر لك نتائجه في ليله وضحاها، الصبر ما تحتاجه في حياتك وفي هذه الروايه*
,Be careful when you enter this path because you will not return,
---
كانت تظن أن الحياة بسيطة...
أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء.
لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر...
وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم.
فجأة، انقلب كل شيء.
صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه.
أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا.
فكيف تعود من كل هذا؟
وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟
أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟
وكان يظن نفسه الملك...
يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث.
رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات.
حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع.
صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا.
فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة.
ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه.
رواية تُشبه الطرق المغلقة...
كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف.
حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض،
تبدأ حكاية لا تشبه غيرها...
ولا تنتهي كما تبدأ.
---
El Amira