-ظَـننتُ أَننـي وَحيـدَة مُـنذ الصِـغَر، و لَڪِن هَـذا قَـبل أن أقـابِلة،، جـارنا الوَسـيم الـذي لَـم يَڪُن مُجَـرد جـار بـالنِسبة لـي!، عَشـقتُة مُـنذ أول مُـقابَلة لـنا، عِنـدما نــظر لـي بَـعد أن إنـخَفـض لِـطولي يُهـسهـس أمـام عيـني التـي تَنظُـر للـأرضـية بِـحُزن بيـنمَا دمـوعي تتدفـق بِـحُزن: -مـالي لـا أَري القَـمَرُ مُـڪتمِل؟- عِـندها نَظَرتُ لعَينيـة الشبـيهه بـالغزَال بتسـاؤل مِـن حـديثَة الغَـريب، و هـو أرضـي فُضـولـي بـڪلمتين ڪَلِمتين فقـط،،! أوقعـونـي فـي بئـر عَجـزت الخُـروج مِنـهُ: -إبتِـسامتك تُـشَڪِل القَـمر- وَقَـعت لَـه إبتسـامتُة، دِفئَـة، حَـنانة، عيـنَة، إحتـوائة،، هـو لَـم يَـڪُن ڪـلجَميـع،،! هـو ڪان الجَـميع،، و بِصيـغة ڪان فـهـذا فـي الماضـي،، فـهَـل للمَـاضـي أن يَـعود،،؟ ،،، لَـقـدْ عَـادْ،،، ✗العَـهدُ الـذي ڪُـسِرَ مِـن مَـالِك العَـهدُ✗All Rights Reserved
1 part