واقفة مصدومة بما رأيت يـا الـهي ! - ما الـذي ينـشب هنا؟ اكـاد أمـوت فزعـاً مـن هـذا المنظر - تقدمـتُ اليهِ بخطوات متلـكئة ونبضات قلـبي تنافـس مـجرى الهـواء الذي اتنفسهُ - لـكن سرعان ما تقـدمت اليهِ تصـلب جسدي وخارت قـواه بالمنوال الـذي ابصرت لهُ عينـاي وڪأن الناقوس يدق برأسي توقف الزمان في هذا المڪان امتار تَُـبعدني وعقد سنين تُـقيدني.... اهلاً بـكم في صراعات الـماضي....All Rights Reserved