Story cover for حِينَ تَسِيلُ الأَجْنِحَةُ دَمًا. by R4thad
حِينَ تَسِيلُ الأَجْنِحَةُ دَمًا.
  • WpView
    Reads 751
  • WpVote
    Votes 76
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 751
  • WpVote
    Votes 76
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jan 23
Mature
نيويورك؟ بلاد الأحلام؟
بل الكابوس الذي يتنفس.
عالمٌ قذر، فاسد حتى النخاع.
كلّ شيء هنا يلمع، لكنه لا يُضيء.
يخدعك البريق... قبل أن يدهسك.

من بعيد، تبدو المدينة كأنها وعدٌ بالنجاة، لكن من الداخل؟
هي مقبرة بأضواء نيون،تدفن فيها أحلامك واقفة.

نعم، هذه هي سعادتي...
أهلًا بكم في نيويورك - المدينة التي تلوك الأرواح وتبصقها دون ندم.
All Rights Reserved
Sign up to add حِينَ تَسِيلُ الأَجْنِحَةُ دَمًا. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
فَنتازيا  by RUQAYYA514
7 parts Complete
-"في أعماق غابة غارقة في الضباب والأسرار، تقف وتين، فتاة تحمل ماضياً ممزقاً وقلقاً ينهش روحها بلا هوادة. منذ طفولتها، كانت الكتابة ملاذها الوحيد من ظلام العالم، لكن كلماتها لم تكن محض خيال؛ كانت بوابات لعوالم أطلقت فيها العنان لأبشع ما في النفس البشرية. حين تجد نفسها محاصرة في عالمٍ يُشبه تمامًا ما خطّته بيدها، يبدأ كابوس مرعب لا نهاية له. جثث مشوهة تستعيد حيويتها، وكائنات ممسوخة جائعة تشتهي الدماء تسكن ممرات هذا العالم الغريب. لكن الكابوس الحقيقي ليس فيما حولها، بل في ظل يلاحقها بلا هوادة، يهمس بأسرارها القاتلة، ويكشف عن حقيقتها المظلمة التي حاولت دفنها. هل كانت الكاتبة أم المكتوب؟ الجلاد أم الضحية؟ بين صفحات الكابوس وصراعات الذات، تكتشف وتين أن أعماق اللاوعي أكثر رعباً مما يمكن لعقل بشري احتماله. هذا ليس مجرد كتاب تقرؤه... إنه تجربة تغرق فيها. فهل ستجرؤ على مواجهة ظلك... أم ستصبح جزءًا من القصة؟". - لتجربة قراءة فريدة، جرب الاستماع إلى نغمة "سهاد" أثناء غوصك في الكتاب. ستضيف النغمة لمسة من السحر لكل كلمة، وتساعدك على الانغماس بشكل أعمق في الأحداث والشخصيات. تنساب النغمة في الخلفية كأنها تنسج الأجواء، مما يجعل كل لحظة من القراءة أكثر إثارة ومتعة.
أوتار الإنتقام by victoria2599
5 parts Ongoing
في عالمٍ تسوده الظلال، حيث تختبئ الأسرار في كل زاوية، لا مكان للضعفاء. هنا، تلتقي الجريمة بالحب، والعنف بالحبكة المعقدة. خلف جدران المافيا، تُحاك المؤامرات وتُخاض المعارك بكل قوة، بينما يتساقط الأبطال في فخاخ الخيانة والصراع. كل خطوة محفوفة بالخطر، وكل نظرة تحمل وعدًا بالموت أو النجاة. في هذا العالم المظلم، لا وجود للثقة، والقتال ليس فقط جسديًا بل نفسيًا أيضًا. ما بين الحب المستحيل والصراعات التي لا تنتهي، تظل الحقيقة مخفية في الظلام، تهدد بتدمير كل من يجرؤ على الاقتراب. بين أروقة المافيا وحروبها السرية، تتشابك المصائر في شبكة من الأكاذيب والمكائد. لا رحمة في هذا العالم، فكل شيء يُشترى ويُباع، وكل خطوة تُحسب بثمن الدماء. في خضم هذا الصراع العنيف، يتواجه الأبطال مع قوى لا ترحم، تتلاعب بها الأقدار وتفرض عليها قوانين الغدر. حيث تلتقي الرغبات بالدماء، وتصبح القوة والهيمنة أداة للانتقام. خلف كل قناع، وراء كل حركة، تكمن أسرار قد تُغير مجرى حياتهم للأبد. لكن، هل سيتمكنون من كشف كل الأسرار، أم أن الظلام سيبتلعهم جميعًا؟ الرواية الأصلية!! كتبت بقلم فيكتوريا ✍🏻📖
You may also like
Slide 1 of 8
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
فَنتازيا  cover
سلاح و خنجر cover
عندما يعشق الذئب  cover
مُلتقى النورين cover
I loved him and I burned (أّحًبًبًتٌـهّ فُـإحًتٌـرقُتٌ) cover
vendetta  cover
أوتار الإنتقام cover

أنـتقام مِن بقايا الزُجاج

71 parts Complete

خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج