
بعصر أين يرتقي الرجال و تهمش النساء، أين يصبح الحق باطل حين يصبح الاقوى ضعيف لشهواته و الأموال تغير النفوس، حينها تؤمن هي أن الشعب يهتاج و يثور مطالب بالحق، و هي من ستكون صانعة التاريخ حتى لو كتب بدمائها. السيوف تصدر الضجيج و هي عاشقة لصوته، العاشق يهوى عشيقته و هي تهوى ما لايحق لها لكن الإستلام صفة نسيت تدوينها في قاموسها فأصبحت إمرأة تأب الإستلام. "نار الفتله تصنع الحرب و الحقيقة تخمدها لكني هنا هذه المرة سا أخمدها بنيراني و دمائي."All Rights Reserved