Story cover for Blood of the Lauder family by user54867225
Blood of the Lauder family
  • WpView
    Reads 83
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 83
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jan 25
نظر له بحده وهو يبتسم، مد يده ولمس أطراف شعره.
اقترب منه هامساً في أذنه،
 "هل تريد أن اخبرك بسر؟!."

نظر الفتى له عاقداً حاجبيه بتوتر ،وقلبه ينبض بقوه، رد متلعثماً . 
"ماهو السر..؟!"

داعب الرجل شعره وهو يضمه بقوة لصدره مبتسماً.
" كلاود .... كلاود .... كلاود "
ردد الإسم بصوت دافئ يملئه الحنان والشوق له .

نظر كلاود بعينين متسعتين وهو يبتلع ريقه.
 "كيف تعرف اسمي... من انت؟!"

"انا والدك يا عزيزي" برزت إبتسامه متسعه على شفتيه وهو مستمتع بمنظر إبنه المتفاجىء .

نظر كلاود بحيره ."ماذا؟!"

أعاد كلماته بصوت هادئ مبحوح . "انا والدك..."
All Rights Reserved
Sign up to add Blood of the Lauder family to your library and receive updates
or
#37اكشن
Content Guidelines
You may also like
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
ســلاسل الࢪحمه  by ere_f13
37 parts Complete
ضحك بصوت عالي ضهرت اسنانه باوعلي بقوه وقال _ اهلاً بيج بسلاسلي يا الماس . . شخص بلا رحمة قلب من حجر ولا كن حنون شخص حقير ونفس الوقت حنين بلا مشاعر ولا رحمه وكانا ناس بعيونه العاب مو بشر شخص طاغوث يكره الحب ولاكن صدفه ينضر للفتاة ولاول مره يشعر بمشاعر جميله بداخله ما منتبه لنفسه وهو يباوعلها ويبتسم ولاكن يحدث هناك شي غريب...... . . هناك فتاة جميله ذات عيون مختلفه تحب المطر والورد حياتها غريبه ومتعبه ولاكن تجعل يومها سعيد روحها جميله تحب ضحك ولعب مع الاطفال تحب القطط والرسوم روحها كفراشه ضحكتها كطاقه ايجابيه عيونها غزاله لاكن فوق تعب حياتها يحصل هناك امراً غريب .... . . . هناك شخص طاغوث عنيد المشاعر قلب من حجر رجل شرس كل قطعه منه تشكو العناء يحارب ويحارب ولاكن انهو يحارب.... نفسه يعاني من حروب بداخله ماذا يحصل بعد ذالك شخص مهوس لا يحب احد يتقرب لاملاكه لديه قانون خاص به لا يحب شخص يتقرب له هل سيطرق الحب قلبه؟ ام سيبقى قاسيه وكاره؟ . . القصه حقيقيه للكاتبه افࢪا _ ؏ـلي
حجة الذنب by ijlo_00
13 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
زواج طويل الأمد...!  by jewel_1r
13 parts Complete
الحبُ فأكهةٌ حلوتُ المذاق... والكل لاجلها ضرخ بأنبساط... اولها كلحلمٍ ورديٍ سعيد... واخرها طفلٌ يستمتعُ بالعيد... حبك كان اجمل من هذا وفراقك كان كالنار تدخلُ الى حجرات قلبي فحرقتهُ غير سامحى لي بالشعور بآلام! "وفي قصتي ساروي مُضيَ اعوامٍ من الزمان" وسيرويها الناس من بعدي مراراً وتكرارا....!! "مقتبسات من الرواية" *"لا يمكن فتح القفل الا بالمفتاح" وكان تحت ذلك الكلام بضعت نقاط وحروف (ا.ب.د.ا.ب.ه.ت.ز.م) تلك الحروف حيرتني لقد كنت اريد ان اعرف بشدة الى ماذا ترمز!". *" لقد اصبح وجهي شاحب وملابسي اوسع مما اذكر ولكن لا شئ يهمني لا شئ غير ان تتصل، ان يرن الهاتف وتكون انت من يتصل في منتصف الليل رن هاتفي من قد يكون توقعت احمد ولكن الاسم كان خالد رددت دون ان افكر الصمت دام طويلا اردت ان اقطعه ولكني لم اعرف كيف فقلت كيف حالك يا خالد وكان صوتي يهتز كانت الدموع في عيناي قد خانتاني قال لي افضل ما يكون لقد احرزت تقدم في عملي وكونت صدقاتٍ وتغيرت حياتي للافضل كنت فقد احتاج للسفر حتى انساكي لقد كان الامر اسهل مما توقعت". سيملئ الغموض الرواية وستكوون النهاية غير متوقعه...!! اتمنى ان تستمتعُ بقرأتها كما استمتعتُ انا بكتابتها❤️ ولن اطيل عليكم اكثر بالمقدمة.
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
You may also like
Slide 1 of 10
عشق خاطئ(شجون)✔️ cover
روحكِ تناديني (كاملة) cover
ســلاسل الࢪحمه  cover
نَكَهَــآتْ مِنْ عَلقَمْ الْدُنْيِـــآ cover
حجة الذنب cover
جريمة مقدسة cover
زواج طويل الأمد...!  cover
مشعوذة الجنرال cover
للفن عناصر cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover

عشق خاطئ(شجون)✔️

36 parts Complete

نظر خالد بخوف عندما وجد الفتى على مرتفع عال جدا ليضع نوع من القماش في درج مرتفع ، شعر خالد بخوف غريب ، فقرر أن يذهب إلى مكان الفتى ليتابعه بعينه ، تصنع خالد عده للقماش و الحساب في ورقة ، حتى لا ينتبه أحد العمال و يتسألون عن سبب وجوده. بعد دقائق وجد خالد أن بكرة القماش الكبيرة قد سقطت و الفتى يحاول أن يمسك بالسلم و لكن يده الصغيرة لم تتحمل ، لحسن الحظ كان خالد يقف تحت السلم مباشرة ، فاستطاع أن يمسك الصبي بين ذراعيه حيث كان الفتى قريب جدا ، و ممسكا برقبة خالد بيده الصغيرة و هو يبكي و يرتجف و ينظر لخالد، أما خالد فقد كان ينظر لذلك الوجه الملائكي الذي من المستحيل أن يكون وجه رجل. الكاتبة عواطف العطار