راح أنقل قصتي التانية هون مثل ما هي من دون تعديل
نظرا لأني ما أقدر ارجع حسابي الأول
راح نزل منها كل يوم لحتى أجهز بارت جديد من ربيع العمر 🫰
هزان تتحدث 👇👇
كان حلمي ان اعيش حياتي كبقية الاثرياء ... يتمتعون ويتلذذون هذا ماكنت اريده فحسب.. إلى ان دخل الحب حياتي بنقودهم وحطم احلامي .. ولكن حبي للمال اعمى بصيرتي... وقتلت من احب بيدي... ولم اعلم ان جحيما ينتظرني وراء فعلتي....
ياغيز يتحدث 👇👇
اهانت رجولتي ومسحت كرامتي ... جعلت مني سخرية الجميع بكلماتها القذرة... والأسوء من ذ لك ان القلب ليزال ينبض بحبها اللعين... كان يجب ان احب بشرا ... لا عقربا متلها .. انها تجيد نفث سمها ولا ترحم ضحيتها ... الحياة غير منصفة احيانا ولكنها ستكون لصالحي هذه المرة ....
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبا ت الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟