"كنتُ أعيش في الظلام، لا أستطيع أن أميز بين الألم والحياة، بين الحقيقة والخيال. جسدي محطم، وقلبي مثقل، لكنك كنتَ هناك، أدهم، الصوت الذي يُهدئ من روع قلبي، واليد التي تمد لي أملًا لا أستطيع أن أراه.
أنتَ الطبيب الذي جاء ليعالج جسدي، ولكن هل تعلم أنك تُعالِج روحًا ضاعت في دوامةٍ لا تنتهي؟ هل ستظل هناك، تُعالج آلامي، بينما أنت في أعماقك تُخفي حقيقة لا أستطيع أن أتصور وجودها؟
أنا بحاجة إليك، ولكنني أخشى أن يكون وجودك في حياتي هو نفس السبب الذي سيجعلني أغرق أكثر. فهل ستنقذني؟ أم ستُصبح جزءًا من هذه المأساة التي أعيشها؟"
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول