
أن تتع لق بالسراب فيبدو لك الواقع باهتا..وتكتب حياتك من دم الذكريات الناضخ.. أكتب لذلك الذي أغرقني في دهاليز عينيه ولم أستطع النجاه.. أنقذني من لعنتك..أنا أريد الحياه!! ______ في دهاليز هذه الحبكة الدرامية...فتاة باهتة الروح تعيش حياتها المرسومة بالقلم والمسطرة..تحرم من الإختيار.. لكن دائما ما عرفنا أن القدر لا يخضع لقانون.. لتدق نواقيس الخطر..أنت على شفا حفرة من غيهب المجهول،لا تستطيع التراجع،ولا مفر من الحب.. افتح يديك لذلك القدر..وقلها ثانية لها..أنا أغرق..في دهاليز عينيك!!All Rights Reserved
1 part