Story cover for أبوَاب ألَظـلَام by Luna42_jk
أبوَاب ألَظـلَام
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jan 27
Mature
4 new parts
"بين الظلال والأبواب المغلقة، تخفي المدينة أسرارًا لن يعرفها إلا من يجرؤ على الاقتراب."

يوجد بها لقطات.!
All Rights Reserved
Sign up to add أبوَاب ألَظـلَام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ by Minar_bg
67 parts Complete
(⚠️الكتاب الأول من السلسلة المتألفة من كتابين فقط⚠️) ☆اخذت المركز الأول في فئة: - الفانتازيا✔ - الاكشن✔ - الخيال✔ - المغامرة✔ - المركز الثاني في الرومانسية✔ - الإثارة✔ ~ ~ تاليا مجرد فتاة عادية تعيش بِظروف حياة قاسية. عائلتها تخفي عنها سر سوف يغير من حياتها للأبد! بسبب هذا السر تضطر الى ان تترك كل شيء خلفها و تذهب مع المخلوق من الجنيات الذي قتل عائلتها بوحشية امامها. لتكتشف ان هذا السر، من اغرب الاسرار و اجملها... لكن ليس كل شيء جميل، و هذا السر ليس الوحيد، بل يوجد اسرار اكبر و اخطر و هي بدورها سوف تكشف عن هذا العالم لنفسها و تتحدى مخاطره. فهل سوف تنجو؟ هل تريد ان تبقى و تقع بِحب المخلوق الذي دمر حياتها؟ ام سوف تتخطى الصعاب و تعيش كجزء من هذا العالم الغريب و المخيف؟ و هل سوف تكشف الملك الذي يخفي نفسه عن مملكته؟ و عن قوى لم تعرف انها تملُكها؟ ------------------------♡♡------------------------ ❗جميع الحقوق محفوظة لي كَكاتبة أصلية و أمنع سرقة او تقليد الرواية او النقل بأي شكلٍ كان ❗
عذراً لكبريائي  by Anestazia
59 parts Complete
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
My game || لعبتى °•K.TH•° by Mohra_gogo
27 parts Complete
تايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ. إلينا : واثقٌ للغاية .... أنتَ مخطئ... أعلمُ بالفعل أنكَ أبنُ مديرِ المدرسة وهذا لا يعطيكَ الحقَ بالتنمرِ على الآخرين. تايهيونغ :تشش... حمقاء ، لقد أعطيتُكِ فرصةً رائعة... و لكنكِ لم تستخدمينها بالشكلِ الصحيح. _____ تحدث يجذ على أسنانه. تايهيونغ :أنا..... كيم تايهونغ.... صاحبُ تلك المدرسةِ... أسمعتِ؟ ويجب عليكِ إحترامي. إلينا (بسخرية) : وهل أنحني لكَ مثلا؟! تايهيونغ :لما لا... تبدو لي فكرةً بغايةِ الروعة. _____ تايهيونغ : إذن بما أننا سنقضي الكثير من الوقتِ معًا في هذا الزواجِ للأسف ....لنلعب لعبة، من يقع للآخر أولًا يخسر... اتفقنا لُعبتى؟ _كانَ يَهوى مُضايقتُها، سعادَتُه في غضبِهَا ، يُحِبُّ رؤيتها بائِسةً خاصَّةً إِن كانَ هو سبب بؤسها وكُلُّ هذا لِأَنَّها وقفت فقط ضِده لكن تغَيَّرَ كُلّ شَيءٍ وانْقَلبَ لِلعكسِ فأصبحَ أكثر مَا يكرَههُ رؤيةُ دُموعِهَا والشعور بانكِسارِها ودون شعورٍ منه وقعَ في حُبِّها! 1#_قصص المراهقين 1#_قصصالهواه 1#_قصصالهواة 1#_ڤي 1#_شوقا 1#_مدرسي 1#_الهواة #1_Fun #1_Funny #1_Love #1_jimin #2_comedy
You may also like
Slide 1 of 8
The Dark Side  الجانب المظلم  cover
عيناكِ ليالٍ صيفية cover
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ cover
عذراً لكبريائي  cover
My game || لعبتى °•K.TH•° cover
The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس cover
Heaven | الجنة cover
أدمنت قسوتك  cover

The Dark Side الجانب المظلم

42 parts Complete

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....