27/1/25
.
.
"عندما يتحول الانتقام إلى لعبة خطيرة... وعندما يصبح العدو أكثر إغراءً من الخلاص..."
"أنتِ تلعبين بالنار، بيلا وأتساءل... هل لديكِ خطة لما سيحدث عندما تحترقين؟"
"لا أخاف الوحوش، دكتور."
"جيد... لأنهم لا يخافون الصحفيين أيضًا."
"هل تعتقد أنك ستفلت مما فعلته؟"
"Mio caro ... أنا لا أفلت من شيء، أنا من يقرر متى تنتهي اللعبة."
عندما تدخل بيلا لورين لعبة انتقام ضد الطبيب النفسي الغامض لوكاس دي ماركو ، لم تكن تدرك أنها ستجد نفسها في شبكة من الأسرار، الغموض، والإغراء القاتل. هل ستتمكن من تغلب على اغراء الشيطان ام ستقع بالفخ ؟
⚠️Don't steal my ideas
⚠️ Dark romance, revenge, mysterious love between a doctor and a journalist.
Some parts may be red flagged.
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟