منعطفة حياتي
  • Reads 39
  • Votes 6
  • Parts 5
  • Reads 39
  • Votes 6
  • Parts 5
Ongoing, First published Jan 27
BNHA
اكاديمية بطلي

بعد حادثة الحريق الاكثر تداول على مواقع التواصل الاجتماعي 

بدا حياة النفسي للشاب الصغير تويا تودوروكي في الانهيار
متخفي خلف قناع لاخفاء تشوه وجه

يقبل دعوة فتاة شقراء فاسدة سرقت محفظته و دعته لشرب الشامبانيا في احدى الحانات

لاول مرة يشعر فيها بالراحة
مع اشخاص اخرين غير عائلته

اتمنى ان يعجبكم... ❣️
All Rights Reserved
Sign up to add منعطفة حياتي to your library and receive updates
or
#47sana
Content Guidelines
You may also like
|| تهويدة الخريف ||  متوقّفة.  by Winter_fall_1414
22 parts Ongoing
في عالم يلفّه السيف والدم، كان "مويتشيرو توكيتو" الفتى ذو العيون الزرقاء التي تحمل صقيع الشتاء، يظنّ أن الذكريات مجرّد سراب، وأنَّ المشاعر شيءٌ بعيدٌ عنه كالغروب الأخير، لكن في وسط الضباب، كانت هيَ هناك.. كضوء خافت في ليلة خريفية، تحمل في قلبها ربيعًا دافئًا. عندما يستعيد مويتشيرو ذاكرته، لا يعود العالم كما كان، فالذكريات التي اِستعادها لم تأتِ وحدها، بل جلبت معها ألمًا غائرًا وسوء فهم يُثقل قلوبهما، هل كانت هيَ مجرّد شبحٍ من ماضٍ لم يعد يخصّه؟ أم أنها الحقيقة الوحيدة التي لم يجرؤ على الإعتراف بها؟. تهويدة.. ليست مجرد قصّة عن الحب والقدر، بل هيَ دعوة للغرق في تفاصيل صغيرة، في كلمات لم تُقال، في نظرات كانت كافية لفهم كل شيء، وفي لقاءٍ أخير... بين أشجار الخريف. لقاءٌ أوّل مُفعم بالبراءة والتعلّق، ولقاءٌ أخير محفوف بالدّفئِ والخلود. "تهويدة الخريف" حيث يتردّد صدى المشاعر بين ما كان.. وما لن يكون.
You may also like
Slide 1 of 9
|| تهويدة الخريف ||  متوقّفة.  cover
NO.21 // الوريثة رقم 21 [BNHA] cover
_~*●☆The unknown future//Bnha☆●*~_ cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
على وسط الأفق ↑BNHA cover
I'm not perfect  cover
جوانب مظلمة cover
- مرايا معاكسة- (B.Katsuki🥀) cover
الثأر وأرتداد المعارك  cover

|| تهويدة الخريف || متوقّفة.

22 parts Ongoing

في عالم يلفّه السيف والدم، كان "مويتشيرو توكيتو" الفتى ذو العيون الزرقاء التي تحمل صقيع الشتاء، يظنّ أن الذكريات مجرّد سراب، وأنَّ المشاعر شيءٌ بعيدٌ عنه كالغروب الأخير، لكن في وسط الضباب، كانت هيَ هناك.. كضوء خافت في ليلة خريفية، تحمل في قلبها ربيعًا دافئًا. عندما يستعيد مويتشيرو ذاكرته، لا يعود العالم كما كان، فالذكريات التي اِستعادها لم تأتِ وحدها، بل جلبت معها ألمًا غائرًا وسوء فهم يُثقل قلوبهما، هل كانت هيَ مجرّد شبحٍ من ماضٍ لم يعد يخصّه؟ أم أنها الحقيقة الوحيدة التي لم يجرؤ على الإعتراف بها؟. تهويدة.. ليست مجرد قصّة عن الحب والقدر، بل هيَ دعوة للغرق في تفاصيل صغيرة، في كلمات لم تُقال، في نظرات كانت كافية لفهم كل شيء، وفي لقاءٍ أخير... بين أشجار الخريف. لقاءٌ أوّل مُفعم بالبراءة والتعلّق، ولقاءٌ أخير محفوف بالدّفئِ والخلود. "تهويدة الخريف" حيث يتردّد صدى المشاعر بين ما كان.. وما لن يكون.