"كان الحضن مأوىً صامتًا، لكنه قال الكثير. تلك اللحظة التي اقتربت فيها واحتواني دفء ذراعيها، شعرت وكأن العالم بأسره قد توقف. لم يكن مجرد حضن، بل كان وطنًا صغيرًا، يروي قصص الأمان والحنان في كل نبضة قلب. في عمق هذا الحضن، تلاشى ضجيج العالم، وبقي فقط الشعور بأنها الملاذ الوحيد الذي أحتاجه."All Rights Reserved