حِـيـنَ يَـنْزِفُ الــحِبْـرْ.

« بَيْنَ الحُبِّ وَالْجُنُونِ.... حِبْرْ. »

🖤✨🖤✨🖤✨

ضحايا الأعزاء...
فكتاباتي لي فاتو كنت كنتآمر مع الشخصيات لي كنكتب ضدكم.. حيت كيعجبني نلعب و نتلاعب بيكم فكل سطر.. كنحس بالرِّضى ملي كنشوفكم كتقراو و نتوما حابسين النفس و خايفين من الهدوء و شنو غايكون تابعو.. كنرتاح ملي كنشوفكم ما مرتاحينش... و شحال كنفرح ملي كنجح فأنني نخليكم تشهقو و تعرقو و توسعو عينيكم... قلبي كيرعش و الفراشات كيتحركو فمعدتي ملي مكتعرفوش ضربتي منين جات حتى كتطيحو... و مذاق الانتصار كيبقا فلساني لأيام طويلة ورا كل ضربة.. كل قصة و كل حدث هو تحدي دايراه فراسي بيني و بينكم.. و مانكدبش عليكم حتى أنا كنشوف فيكم كتقراو و أنا خايفة شي واحد فيكم يعيق بيا و يكتشف شنو مخبية.. ملي كتقدرو تتوقعو شنو جاي كنحس براسي خسرت.. داكشي علاش بعض المرات كنعقد السيناريو لدرجة أنا براسي كنولي تالفة وسطو و ماعارفاش شنو ندير! بصح كيعجبوني القراء الأذكياء و لكن كيعجبني ديما نكون أذكى منهم.. هادي هي متعتي أنا فالكتابة.. شريرة؟ آه.. فالكتابة أنا شريرة.. الشر هو إبداعي.. و إيلا ماكانتش عندي ضحية بين عيني مستحيل نحرك الستيلو على الورقة... ولا صباعي على الكلافيي...

و لكن.. هاد المرة ضحيتي ماشي هي نتوما... هاد المرة بلاصة ما نتآمر عليكم.. غانتآمر معاكم.. و الضحية ديالن