في عالم دمرته الحرب من أجل الخلود، تروي الرواية قصة ملحمية عن الطمع، الدماء، والخلاص. تبدأ الأحداث عندما يتسبب جشع البشر في إطلاق لعنة خالدة، تحول قادة العالم إلى مصاصي دماء لا يشبعون من الدماء، وتغرق الأرض في ظلام دائم. في خضم الفوضى، يولد بطل غير متوقع: نصف مصاص دماء، نصف بشري. بدماء تحمل لعنات الظلام وقلب ينبض بالأمل، ينطلق هذا البطل في رحلة خطيرة لكسر لعنة الخلود. مسلحًا بالقوة الخارقة لمصاصي الدماء وإنسانيته المهددة، يواجه جيشًا من الخالدين الذين يسيطرون على العالم. لكن هل سيتمكن من إنهاء عهد مصاصي الدماء والقضاء على اللعنة، أم أنه سيقع ضحية للطمع الذي أغرق البشرية؟ هل سيحصل العالم على الخلاص ام أن اللعنة ستظل قائمة إلى الابد ؟ "البطلُ يُفني نفسَهُ في الفِداء ** لينجو الجميعُ ويَحيا الرجاء ** يضحي بروحهِ، يمضي شجاعًا ** ليحمي الضياءَ ويرعى البقاء ** والشريرُ يُفني العالَمَ كُلَّهُ ** لتبقى بجانِبِه صبحًا ومسَاء ** فلا خيرَ عندهُ إن لم تَكن ** له النورَ، والحُبَّ، والاصطفاء" البطل ام الشرير ماذا تختار ** هل تختار الحب ام الاحتراق في النار ** فليحترق العالم بعدكي عني هو بحد ذاته نار ** هذا ماتقوله انت لكن الزمن غذار ماذا ستختار ؟ رواية مليئة بالتشويق والصراع بين الخير والشر حيث يAll Rights Reserved