في أعماق نفسٍ تموج بالاضطرابات والمخاوف، تنسج هذه القصة حكاية چوليا، التي تعيش مع اضطراب الشخصية الحدية. بين حب يخشى الانطفاء وخوف دائم من الهجر، تغوص في عوالم مليئة بالتقلبات الحادة والمشاعر الجارفة. إنها حكاية عن البحث المستمر عن الذات وسط عواصف من التناقضات: رغبة في الاحتواء والهرب في آنٍ واحد، وفرح مؤقت يليه حزن لا ينتهي. بينما تتصارع چوليا مع ألمها الداخلي، تتأرجح بين أمل غامض وخوف مقيم، محاولةً العثور على توازن في عالم يتغير مع كل خفقة قلب.All Rights Reserved