روايه خليجيه مـكـتـمـلة في أحدى الملاهي الليلة الفاخرة ، او كما يسميها البعض باللغة العامية " البار " كانت الساعة تشير الى الـ 3 ليلًا انتهى وقت دوامها هنا ! مشت " غنى " ل عند المدخل فسخت لبس عاملات البار المخصص بعنف قاطعها رنة جوالها اللي تنبه بقدوم رسالة ضحكت بسخرية مين راح يذكرها وهي مقطوعة من شجرة ؟ اكيد إعلانات رفعته باهمال وتوسعت عيونها وهي تشوف كلمة " ثأر " حملت الامر ع محمل السخرية خلعت ثيابها الخالعة وارتدت ملابسها المعتادة وخرجت ل الشارع وهي تغطي وجهها ب شعرها الاشقر الطويل ل تخفي ملامحها عن قاطعين الطرق والسكُراء .All Rights Reserved