Story cover for سلاسل الغموض by -8slo-
سلاسل الغموض
  • WpView
    Reads 967
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 967
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 31
"كانت تائهة بين أحلامها وواقعها، تبحث عن ضوء يضيء دروبها المظلمة."
"في قلبها جرح عميق، كأنه غيمة داكنة تخيم على سماء روحها."
"تسكن في عينيها حكايات لم تُروَ، وأسرار تتراقص بين أنفاسها."
"كانت كزهرة نادرة، تذبل في صمت، تبحث عن من يسقيها الحب والاهتمام."
"كلما تذكرت خيانة عمومها، كانت روحها تتألم كأنها تعيش الفراق من جديد."

... 

"كان الرجل الذي يظن نفسه قوياً، يحمل في قلبه ضعفاً لا يُرى. عاشت حياته محاطة بالظلال، حيث تلاشت أحلامه تحت وطأة الأعباء. رغم قسوته الظاهرة، كانت هناك لحظات من الشك والندم، عندما كان يتذكر تلك الفتاة التي فقدت كل شيء بسبب خيانة عائلته. كان يتمنى لو كان بإمكانه تصحيح الأخطاء، لكنه كان يدرك أن الزمن لا يعود، وأن الجروح التي أحدثها قد تكون أعمق مما يتصور."

...
All Rights Reserved
Sign up to add سلاسل الغموض to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
8 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
بأي ذَنْبٍ قُتِلْتُ؟/  ?for what sin was i slain by judesnow_
32 parts Ongoing
قصة مغربية مئة بالمئة و واقعية كاتنوال مواضيع كانعيشوها فواقعنا المغربي لي كاتمنا ان كل بنت مغربية تلقى راسها فوحدة من هاد الشخصيات و تحس براسها قريبة ليها فيها بعض الشخصيات لي لا اتمنى تا وحدة تحس بيها قريبة ليها حقاش بعض الشخصيات كاتجسد الشر بكل معانيه البطلة ديال هاد القصة مختالفة على البطلات لي كاتعرفو ماشي شي وحدة ظريفة و لا شي وحدة جعواقة غادي تحيرو مع تصرفاتها و شخيصتها لي غادي تجدبكم نتمنى تعطيوها فرصة و تعرفوا عليها عفراء... تلك التي لم تُخلق لتعيش، طفلة الضباب والسراب، التي حملت على كتفيها أثقال لا تُرى. في عالم قاسٍ لا يرحم، تعيش وسط ظلال لا تعرف الرحمة، حيث يتنفس الألم بصمت، وتُكتب الذنوب على صفحات الزمن. ليست وحيدة، لكن من يقف إلى جانبها؟ أناسٌ يحملون وجوهاً لا تُقرأ مكنوناتها، وقصصاً تلتقي في دروب مظلمة. كل خطوة تخطوها، تُحاك حولها خيوط القدر، لكنها لا تزال تمشي... تبحر في بحرٍ من الخطيئة، تبحث عن خلاص قد لا يأتي أبداً. هو ، ذلك الغريب الذي يحمل في عينيه عاصفة من الألم، لن يسمح لها أن تختفي في ظلال النسيان. لكن هل يمكن للروح أن تموت وهي ما زالت تُقاتل؟ هذه ليست قصة حب. هذه قصة نجاة من الخطيئة، من الذات، ومن القدر."
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى by RHF_234
75 parts Ongoing Mature
غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية
You may also like
Slide 1 of 9
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
رابطة الأرواح cover
التامور المنيع  cover
المهمة الاخيرة  cover
أحفاد الراوي  cover
بأي ذَنْبٍ قُتِلْتُ؟/  ?for what sin was i slain cover
قلب مُغتَصب cover
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى cover

في مرفأ عينيكِ الأزرق

144 parts Complete

" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن سِوي بضعة رمـاد كيف تَــرَبعَت على عَرشِ قلبِه و كيفَ تـَسَللت الى أَعمَاق خَلايــاه فـ سكنت فيها فـ باتَتَ و كأنها أمـْطَار غَزِيرة هَطَلَـت على صَحَراء قلبه .. فـ أنبتـت! لـ تـوقعه فَـرِيسَة بين مُتَصَارعين إمــا قَلبه أو ثــأره