Story cover for سلاسل الغموض by -8slo-
سلاسل الغموض
  • WpView
    Reads 962
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 962
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 31
"كانت تائهة بين أحلامها وواقعها، تبحث عن ضوء يضيء دروبها المظلمة."
"في قلبها جرح عميق، كأنه غيمة داكنة تخيم على سماء روحها."
"تسكن في عينيها حكايات لم تُروَ، وأسرار تتراقص بين أنفاسها."
"كانت كزهرة نادرة، تذبل في صمت، تبحث عن من يسقيها الحب والاهتمام."
"كلما تذكرت خيانة عمومها، كانت روحها تتألم كأنها تعيش الفراق من جديد."

... 

"كان الرجل الذي يظن نفسه قوياً، يحمل في قلبه ضعفاً لا يُرى. عاشت حياته محاطة بالظلال، حيث تلاشت أحلامه تحت وطأة الأعباء. رغم قسوته الظاهرة، كانت هناك لحظات من الشك والندم، عندما كان يتذكر تلك الفتاة التي فقدت كل شيء بسبب خيانة عائلته. كان يتمنى لو كان بإمكانه تصحيح الأخطاء، لكنه كان يدرك أن الزمن لا يعود، وأن الجروح التي أحدثها قد تكون أعمق مما يتصور."

...
All Rights Reserved
Sign up to add سلاسل الغموض to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  by mariam2088
68 parts Complete
**"أحببت معاق"** - رواية تأسر القلب والعقل، تجمع بين الغموض، الحب الجنوني، والخيانة التي تقلب المصائر رأسًا على عقب. عندما أجبره والده على الزواج من فتاة لا يعرفها، لم يكن "زين" سوى رجل محطم، لم تسلبه الحياة فقط قدرته على السير، بل سلبت منه شغفه، ثقته، وحتى رغبته في الحياة. كانت "شروق" مجرد صفقة، فتاة يتيمة باعها عمها مقابل حفنة من المال، لتصبح خادمة في قصر رجل لا يؤمن بالحب ولا بالرحمة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تلك الفتاة ستصبح نقطة التحول في حياته. شيئًا فشيئًا، اخترقت أسوار قلبه، لم تكن فقط نورًا وسط عتمته، بل كانت القوة التي دفعته ليعيد اكتشاف نفسه، ليكشف أن إعاقته لم تكن قدَرًا بل مؤامرة خبيثة. ومعها بدأ العلاج، ليعود أقوى من ذي قبل، ولتولد بينهما قصة حب لا تشبه غيرها، عشق متوهج يتحدى الواقع. لكن كما تُهدي الحياة الحب، تسلبه بلحظة. خيانة مبهمة، دليل قاطع، وانكسار لا يُجبر. ينقلب الحب إلى كره، والدفء إلى صقيع، ويفصل بينهما جدار من الشك والغضب. غادرت "شروق" حاملة في قلبها حبًا لا يموت، وفي رحمها جزءًا منه... سنوات تمر، والقدر يعبث بهما مجددًا. فهل ينتصر الحب رغم كل شيء؟ أم أن الجراح أعمق من أن تلتئم؟ **"أحببت معاق"** - قصة عن الحب حين يصبح طوق نجاة، والخيانة حين تُطفئ الروح، والقدر حين يع
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" by noura4481
6 parts Ongoing
رواية تحمل بين صفحاتها حكايات متشابكة... - عاد من الغربة بملامح باردة وعيون تحمل قصصًا لا تُحكى، تعلّم أن لا أحد يستحق... لكن ماذا لو أجبرته الحياة على مواجهة من تركهم خلفه؟ - صديق مُخلص يواجه حياته بعقل هادئ وروح قويه، رغم القيود الخفيه التي تحد خطواته، هل ستوقفه هذه الضروف؟ ام ستجعله اقوى؟ - كانت أقرب من الأخت، انكسرت المسافة بينهما بسبب ظن قاسٍ... فهل ستنجح الحقيقة في لملمة ما تبعثر ؟ - قلب شجاع طائش، ظن أن قوته تخوّله العبث بمشاعر الآخرين... لكن ماذا يحدث حين يكتشف أن اللعبة التي بدأها انقلبت عليه؟ - رجل من دمك، لكن عينيه تحملان شيئًا غير الأمان... فهل هو خصم من الخارج أم عدو من الداخل ؟ - حب قديم دُفن في اعماق الماضي، لكن بين الواقع والأمنيات، الطريق طويل والقدر لا يرحم. - ليست مجرد ضِل. قلبها يحمل شعلات، وروحها تختبر الصمت والقوه في آن واحد. خلف جرأتها، معركة مستمرة بين ما تريد وما يفرضه عليها العالم من حدود. كل قرار تتخذه هو اختبار لنفسها قبل أي شيء، وكل خطوة قد تغيّر من مسار حياتها بلا رجعة. --- 🕯️ توقف لحظة وفكّر... هل تعرف من أنت حقًا في عالم تُحركه الأسرار والمصائر؟ كل وجه يخفي قصة، وكل قرار يحمل وزنًا قد يُغير كل شيء من حولك. هل ستكتفي بالمشاهدة أم ستدخل اللعبة وتكشف الحقيقة بنفسك؟ ---
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر by star_m18
13 parts Ongoing
في لحظة، وكانه الحلم، شافها وسط الزحام، كانت عيونها تلمع، والقلب فيها صار يتوه. هو كان يراقبها، قلبه يرتجف، بس ما درى وش يسوي، شعور غريب اجتاحه، وداخل نفسه يحس إنه ما عاد يقدر يتنفس. هي ما كانت تدري عنه في البداية، كان مجرد عابر في حياتها، لكن لما شافته، شعرت بشيٍ غريب في قلبها، لكن الدنيا في البداية ما كانت تسمح، وكل واحد بدأ يكابر، يخفي مشاعره ويبعد، كل واحد يشيل همّه. وبين الهم والضيق، زادت الفجوات، هواش، فراق، وكل واحد يحاول ينسى. لكن العيون كانت دايمًا تلتقي، والقلب يحن، ومع ذلك، الكبرياء كان يسيطر عليهم، ولا أحد يقدر يعتذر. وبعد، دخلت الغيرة والحقد بيناتهم، من ناس قريبة، وأشخاص تآمروا وفرقوا بينهم. الخيانة كانت موجعة، والغدر كان أقوى من أي حب، صاروا يضيعون في بحرٍ من الألم والذكريات المؤلمة. وحتى في وسط العشق، كان الفقد يلاحقهم، كل واحد منهم ضاع في فراغ، والدموع صارت رفيق. وفي النهاية، بانت الهزيمة، وضلوا يواجهون الحياة وحدهم، في قلبهم عذاب، وفي عيونهم شوقٍ لا يموت. لكن مهما حاولوا ينسون، الحب ما قدروا يفارقونه، كانوا يتصارعون مع الواقع، لكن المشاعر كانت في القلب، كانوا يعانون من الغدر والخيبة، والحب صار همّ يثقل عليهم. وأصبحوا يعيشون في صراع مستمر، بين ذكريات الماضي وأمل ضائع.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
رئبال"الاسد البحري " by Fidaa_Ali
4 parts Ongoing
في شركةٍ لا تؤمن بالمشاعر، وفي عالمٍ تُدار فيه القرارات بالأرقام والقلوب تُكسر بالصمت... ولدت حكاية لا تشبه غيرها. هي دخلت تلك الشركة بحثًا عن فرصة... لكي تبدأ من جديد، لكي تهرب من ماضٍ موجِع، ولكي تجد الحقيقة التي دفنت تحت تقارير رسمية وكلمات مغلقة. وهو كان هناك... يجلس في مكتبه العالي، يملك كل شيء... السلطة، النفوذ، الاحترام... لكنه لا يملك قلبه. لم يكن اللقاء بينهما عادياً، لم يكن السلام بريئاً، ولا النظرات عابرة. كل خطوة بينهما كانت تحمل لغزًا... وكل لحظة تقارب كانت تفتح أبوابًا نحو جحيم لم يتوقعه أحد. بين حب يولد فجأة... وخيانة تختبئ خلف ابتسامة، بين يد تُمدّ للمساعدة... ويد أخرى تخنق، كانت الحكاية تكتب نفسها على مهل، كما تُكتب الجريمة الكاملة. لكن الماضي لا يرحم. والحقيقة لا تختفي إلى الأبد. موت غامض... ملفات محذوفة... أسرار لا يجب أن تُكتشف... وقلب اختار أن يحب من لا يجب. حين تسقط الأقنعة، حين يُخذَل القلب من أقرب من وثق به، حين يصبح الحب خيانة، والثقة سلاحاً... هل هناك طريق للنجاة؟ هل تغفر؟ أم تنتقم؟ وهل الحب وحده كافٍ ليُنقذ كل شيء... أم أنه سيحترق معهم تحت الرماد؟ رواية رئبال "الاســـــد البحــــري" الكاتـــــب فداء علـــــي
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
4 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  cover
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" cover
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر cover
التامور المنيع  cover
أحفاد الراوي  cover
قلب مُغتَصب cover
رئبال"الاسد البحري " cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨