وسط ألسنة اللهب والحرب، كانت ستاريلا، أميرة هاربة، تجوب الظلام بلا ذاكرة. بينما تكافح للبقاء، ظهرت أمامها امرأة غامضة بشعر وردي وعينين بيضاء. سقطت ستاريلا على ركبتيها، تتوسل: "أرجوكِ... لا أريد الموت." ابتسمت المرأة بهدوء وهمست: "سأمنحك فرصة... لكن لا تلوميني لاحقًا." في تلك اللحظة، اجتاحها شعور غامض، وكأن القدر قد خط لها طريقًا أكثر ظلمة مما هربت منه. هل كانت ه ذه بداية لعنة... أم سقوطًا في مصير مجهول؟All Rights Reserved
1 part