دموع المحبه 🦋

Reads 43
Votes 8
Parts 5

Reads 43
Votes 8
Parts 5

Mature

الرواية تتكلم عن البطل يحب بطله
ولاكن القدر لم يكتب لهما العيش
مع بعض بسبب العدات وشروط
ولاكن ربما القدر له رأي آخرAll Rights Reserved

Table of contents

5 parts

Content Guidelines

You may also like

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...

في هذا العالم المزدحم بالأفكار والصراعات والنماذج المستوردة من وراء البحار تنمو عقول كثيرة على أوهام وعلى قشور لا تمت للجوهر بصلة يكبر الإنسان وهو يظن أن سعادته في ما يراه عند غيره وأن النجاح يُقاس بعدد المتابعين أو شكل الجسد أو نوع اللباس أو بما يرتديه عقله من أفكارٍ ليست له ولا تشبهه في شيء كبرنا فوجدنا أن من يُفترض به أن يكون قدوتنا منشغلٌ بعدّ أرباحه ومن يصنع القرار مشغولٌ بإرضاء من لا يهمهم أمرنا كبرنا ووجدنا الغبي ينجح بماله ويصل إلى الجامعة بتوصية أو بباب خلفي بينما الذكي يُنتظر على باب الأمل والموهوب يُهمل في زوايا الصمت ولأننا لم نخلق لنكون قطعًا في آلة صدئة قررنا أن نكتب هذا الكتاب لا لنُهاجم أحدًا بل لنفتح النوافذ أمام من يشعر بالاختناق في هذا الجو الملوث بأفكار مريضة هذا الكتاب ليس دليلًا نظريًا ولا محاضرة مملة إنه حديث من القلب إلى القلب حديث كتبه "سجاد وحور" لنُخاطب به كل شاب ضائع بين شهوة ووعي وكل فتاة مشتتة بين صورتها في المرآة وصورتها في خيال الناس حديثنا لكل مراهق خذلته المدرسة ولكل شاب أفسدته الشاشات ولكل فتاة ضيّعت حقيقتها بحثًا عن القبول سنمشي معكم في دروب الفكر والتربية سنفضح الزيف ونسلّط الضوء على الجمال الحقيقي سنخوض معكم رحلة تبدأ من العقل وتنتهي عند كرامة الذا

تحذير:تحتوي على بَعض المشاهد الجريئه‼️

كوني حِلماً للجَميع ولا تَحلمي بأحد .

"عادت إلى المدينة بوجه جديد وقلب يحترق بالرغبة في الثأر ممن ظلموها. لكن القدر لم يكن في حسبانها ، إذ وضعتها الأقدار في طريق من كان يجب أن يكون عدوها اللدود ، لتجد نفسها ممزقة بين رغبة جامحة في الانتقام ، وشعور غريب وقوي اسمه الحب. هل سيتمكن الماضي من هدم الحاضر ؟ أم أن الحب سيكتب نهاية مختلفة للحكاية؟" "خطتها كانت محكمة ، تفاصيلها دقيقة ، وهدفها الوحيد هو تدمير حياته ، وتحقيق العدالة الخاصة بها. لكن كل خطوة نحو الانتقام كانت تقربها منه أكثر ، تكشف لها جانباً لم تتوقعه ، جانب يوقظ في قلبها الميت مشاعر لم تكن تعلم بوجودها. الحب أم الانتقام؟ عليها أن تختار قبل أن يلتهمها الصراع."

جريئة ❗ مبرية من ذنوبكم جميعا❗

بقلمي: Assil Cy انستاغرام: Assil _Cy@ كل واحد فينا عندو سر، كيعرفو غير بوحدو، فهاد رواية غايكون سر كبير، لي غايصدم لابطال و غايصدمكم حتى نتوما، لقصة عن ابطال عايشين فبيئة مختالفة، بلدان مختالفة، غايجمعهم لقدر بطريقة مشوقة، قصص حب مكتشبهش لبعضها، لبعض منها اتبدا بكراهية و لبعض منها غاتبدا بحب من اول نضرة، و لبعض منها غاتبدا و تاحد معارفها بدات، نخليكم مع اميرة في رعان الاسود، قصة مشوقة احدات متنوعة، فبلدان مختالفة كتجمع بين لغيرة و لحب و قوة شخصية للابطال و لبطلات، لغدر و لخداع، و حياة لمافيا و لمجرمين، كيفاش غاتجمعهم لاقدار غاتجمعهم بطريقة دكية، هادشي لي غانتعرفو عليه فروايتنا، أميرة في رعان الأسود

القصه جريئه جداً لي حب الجرائه يشاهدها وعذروني عله الالفاض والكلمات تعليقتكم الحلو لايك احبكممممم💋💋💋

AERTM::' الـٰـقصةة جـٖࢪيـئة جـٓدأ مـٍتبريـة مِـن ذنـٰٰبڪُم جـٍمـيع‼️.. اذ مـِعـاجـبـج /ك فـِقط غـادࢪ ولَا تـستـشࢪفون عـلا احـد‼️♀️

طفله بعمر4 اهلها يموتون وياخذها هو يربيها حد ما تكبر شنو ضاملهم القدر

قدر بيلار

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...

More details