Story cover for مهد القدر  by 122malak_saeed
مهد القدر
  • WpView
    Reads 6,428
  • WpVote
    Votes 1,584
  • WpPart
    Parts 39
  • WpView
    Reads 6,428
  • WpVote
    Votes 1,584
  • WpPart
    Parts 39
Complete, First published Jan 31
كبرت قدر داخل أسوار الفيلا الفاخرة، غير مدركة أن هناك قلبًا آخر ينبض على مقربة منها، يحمل قصة مشابهة، واسمًا يكتمل به اسمها. لقد جمعهما القدر في الماضي، فهل سيجمعهما من جديد دون أن يدركا؟ أم أن المصير يخبئ لهما مفاجآت لم تكن في الحسبان؟
All Rights Reserved
Sign up to add مهد القدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ماوراء القُرمز by mjjxx6
12 parts Ongoing Mature
ليانا آستور خُلقت لخدمةِ القوانينِ بلا اختيار تحبُّ من بعيد كظلٍّ عبر الديار كأنها ندى يُسرقُ من أوراقِ الزهر لا تطلب دفءَ النورِ في النهار فلما انقلبت الأنسابُ ثوبَ الشرف ارتدى اسمها تاجَ المجدِ والعطر لم تُهدَها الأيام قلبًا مخلصًا بل قدموها رهانًا في بحرٍ من السَّرر "البرت روسل" دوقٌ لا يعرف ودًّا ولا يرى في الحنانِ ذاك المدار قلبه صلبٌ كالصخر لا ينحني ويديره عقلٌ لا يطربُ للأخبار فوق خداع الأصل ودهشة القدر وقفت ليانا في فلك الانتظار حكاية كتبتها أيادٍ مجهولة تُقاوم الألم، وتصنع الانتصار الحكاية هي باختصار : حين تمنحُ الحياةُ شيئًا يُقلِبُ صفحاتِ ليانا من خادمةٍ هامِشة إلى حفيدةِ آل أستور، ودوقةٍ مقبلةٍ على بيتِ آل روسل فماذا تختار؟ هل تُواجهُ أم تفرُّ من القدر؟ أم تذعنُ لتقلباتِ الدهرِ، وتقبلُ ما كتبه لها الزمنُ بلا تردد؟ في كلِّ دربٍ مفترقٍ تقفُ ليانا بين صمودٍ يكسر قيود الألم، وانكسارٍ يغرقها في النسيان تعلمُ أن القلبَ لا يُقادُ إلا بإرادةٍ صلبة، وأنّ من يُقاتل يُكتب له قصة تُروى، لا أن يُنسى في التيار(الكتاب الاول من سلسلة اساطير لم تُروى)
You may also like
Slide 1 of 10
عبر العوالم الخفية cover
أب بغير حق  cover
هدير صامت cover
قلب خلف الأسوار cover
قلبي ليس بيدي cover
ماوراء القُرمز cover
أسيرة المارد cover
وتر الإندثار  cover
نظرات خاطفة cover
عمياء احتلت كياني  cover

عبر العوالم الخفية

37 parts Complete

عندما تفتح البوابات، لا تعود الحياة كما كانت. هناك أماكن خفية بين الظلال، عوالم مليئة بالجن والشياطين، حيث لا حدود للزمان ولا المكان. ليلى لم تكن تعلم أن أحد كتبها القديمة سيقودها إلى بوابة لا يمكن العودة منها. وفي عالم غريب لا يعترف بالمنطق، يلتقي القدر بشخص غريب، يحمل أسرارًا أكثر ظلمة مما تتخيل. في هذه الرحلة، سيواجهون الخطر، والأسرار، والمشاعر التي لا يمكن الفرار منها. ولكن، هل سيكون الحب هو المنقذ أم السقوط في العتمة؟