[ مَحتوى جَنسي +18] -"أُحاوَل أن أعلّم جسَدي أَن يكونَ ملككِ وحدكِ، يازَهرَتي" -"قلبكَ ما أريدَه، يا سيد القمَر" حينَ يضيءُ القمَر بتلات الزهرَة، وحينَ ينير وجودَها، وحينَ يتعرّف هوَ على الرقة لأول مرّة، وحينَ يَجد تلكَ الزهرَة تقفُ بعيداً عنه، تمنحَه نعمَة جمالها، دونَ أن تؤذيه، وكانَ عدَم الأذية هوَ ما لا يعرَفه سيد القمَر.All Rights Reserved