لعنة عشقي المحرم
  • Reads 39,657
  • Votes 1,929
  • Parts 27
  • Reads 39,657
  • Votes 1,929
  • Parts 27
Complete, First published Feb 01
Mature
فاكهة حب محرمة دائمآ ماتكون لذتها مختلفه رغم كونها محرمة الا اننا لا نريد سواها
هي تلك الدخيلة اللتي احبها منذ نعومة اظافرها منذ انا كانت تمسك بيده وياخذها لشراء الحلوه عشقها وتحول العشق اللي هوس وتملك 
هل يستطع بطلنا التحكم في قلبه كما يتحكم في كل شيء من حوله؟
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة عشقي المحرم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مافيا الحب و الكراهيه  by gagagaga11111111
25 parts Complete Mature
بالعاميه المصريه مالك أدم الصيرفي: فتي مستهتر عايش في إيطاليا مامته ايطاليا بس بسبب بعض المشاكل مع والده أطلقوا ، وسيم و عنده هوايه الرسم بيحب يرسم المناظر الطبيعيه مبيفضلش رسم الأشخاص بيحس أنه بيرسم حجات ملهاش لازمه. ياسمين عمر الفاروقي : بنت شطره في دراستها و بسبب شطرتها دي جتلها منحه لإيطاليا عشان تدرس هناك ، مدمنه علي قرأه الروايات و مش فاضيه للحب و الكلام الفاضي ده ، والدها راجل كبير علي قد حاله بيصرف عليها هي و أخواتها البنات ال5 و رافض أن أي واحده منهم تساعده و تشتغل كا مساعده ليه ، ياسمين أكبر أخواتها . مشهد من الروايه مالك بجدية ممزوجة ببعض الغضب : أه ألي أنتي لابسه ده . ياسمين و قد بدأت الدموع تتجمع في عينيها : ده الف.... مالك بجدية : الحجات دي تتلبس قدامي أنا بس ، ممنوع أي حد من أهلك يشوفك كده . نظر لها بخبث و أكمل قائلاً. مالك بخبث: يومين بظبط و هتدخلي عريني و اليوم إلي هتطلعي منه هتبقي ميته . صدمت ياسمين من ما تفوه به و حاولت أبعاده عنها قائله. ياسمين بخوف : مالك ، أبعد ممكن أي حد يدخل و يشوفنا.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مافيا الحب و الكراهيه  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
هي و الظالم  cover
عاصفة الهوى  cover
ريتاج الفهد cover
غزال الادهم +21 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.