هاذه الفتات رائت شخص وكان ضله اسود وكان يضع الثام على وجهه ارتعبت الفتاه ولم تسططيع الصراخ نضر اليه الفتى وهرب واصبحت تفكر به يوميا لتعرف من هوه تابعو القصه لتعرفو الحداث الكاتبه : رحمه عمار طبعن هاي اول قصه انشرها اتمنى انكم تشجعوني على المتابعهAll Rights Reserved