في أغسطس يحدق جوشوا خارج نافذته أصابعه قابضه على القلم بأحكام قبل شعاع الشمس دمعته نزلت ولاكن أخرى تبعتها وانزلقت بالوقت نفسه جوشوا ليس بالنوع الذي يبكي؛ لم يكن قط على الأقل هو لا يعترف بذالك أمام الجميع-لكن لكن الحذاء الازرق العتيق الذي تحت سريره سبب خفقا صغير داخل قلبه . تنهد جوشوا ثم كتب اول سطور أغنيته التقينا في سبتمبر وسنلتقي في سبتمبر القادم مجدداً التقينا لاول مره في سبتمبر.....All Rights Reserved