في مدينة بغداد كان الناس يعيشون حياتهم بهدوء و لاكن تنقلب لامور راسا على عقب حيث انتشرت سلسلة من حوادث القتل و اختفاء البشر لا يعرف فاعلها و الشرطة عاجزة على الإمساك بالمجرم فكيف تنتهي هاذة الجرائم وهل سيلقون القبض على المجرم ام لا في جهة اخرى حيث ينام الباس يستيقظ هو بحثا عن ضحيته القادمة في عتمة الليل و سكونه يلوث يديه بدم ضحاياه يقتلهم بدم بارد و بدون ترك ادنا اثر خلفه يقطع الجثة و يرميها الشرطة الحائرة بمن الفاعل بعدها ينتقل الضحية التالية و گانه ليس بانسان بالهجة العراقية اعداد ﴿الكاتبة اروى ﴾All Rights Reserved