فصلية الشيخ ياسر
  • Reads 332,017
  • Votes 10,706
  • Parts 23
  • Reads 332,017
  • Votes 10,706
  • Parts 23
Complete, First published Feb 04
ديلان ، العمر ١٨ سنة طالبة سادس اعدادي اجتماعية ومحبوبة ،
يتيمة امها وابوها واختها ماتو بحادث سيارة من جان عمرها ٨ سنوات عمها تكفل بتربيتها

مرت عمها جانت حبابة وياها وعمها هم ممقصر عليها بشي
وعدها ولد عم ثنين (محمد وموسى)

موسى متزوج ويشتغل مدرس رياضة ، ومحمد ثاني كلية عصبي، وبنت عم وحده(هند) ارملة وعدها طفلين
ياسر ،العمر ٣٠ سنة ابن شيوخ عصبي الكل يسمع كلامه اكبر اخوته كلمته متصير ثنين يشتغل طيار 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قصه حقيقيه صارت بالعراق
All Rights Reserved
Sign up to add فصلية الشيخ ياسر to your library and receive updates
or
#2متملك
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
41 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الموروث نصل حاد cover
فصليتي دكتورة cover
فصلية أل يمان  cover
الشيخ نمر والوتين (فصليه) cover
فصليتي خبلة وخبلتني cover
عشك ابن العم cover
عشق أولاد الذوات cover
فصليه رحت من بعد نهوه  cover
ما بين الضابط والجميلة  cover
الضابط والبرائه cover

الموروث نصل حاد

41 parts Ongoing

إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟