تُصبحُ العداوةُ كُلّ شيءٍ، تُسيطرُ على القلوبِ، تُصبحُ العلاقةُ مُهدّدةً بالفَناءِ، تُصبحُ الذكرياتُ مُؤلمةً وَالآلامُ تُخنقُ، وَتُصبحُ العداوةُ نارًا تُلتهمُ. في نهايةِ الرحلةِ، تُصبحُ العداوةُ مُدمّرةً، تُخلّفُ في نفوسِهم جراحًا عميقةً، تُصبحُ الذكرياتُ مُؤلمةً وَالآلامُ تُخنقُ، وَتُصبحُ العداوةُ نارًا تُلتهمُ. فهل يُمكنُ أن تُشفى هذه الجراحُ؟ هل يُمكنُ أن يُصلحُ الزمانُ ما أفسدهُ؟ هل يُمكنُ أن تُعيدَ الذكرياتُ جمالها؟ هل يُمكنُ أن تُصبحَ العلاقةُ مُشرفةً مرةً أخرى؟ في ظلالِ العداوةِ، تُصبحُ الحياةُ مُظلمةً، لكنّ الأملَ لا يُمكنُ أن يُفنى، ففي القلبِ يُمكنُ أن تُولدَ مُجددًا علاقةٌ جديدةٌ تُشفي الجروحَ وَتُعيدُ الجمالَ.All Rights Reserved