Story cover for بداية العاصفة...!  by Valllop
بداية العاصفة...!
  • WpView
    Reads 1,879
  • WpVote
    Votes 331
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 1,879
  • WpVote
    Votes 331
  • WpPart
    Parts 26
Ongoing, First published Feb 05
" لست أميراً بعد الأن  ! كل ما أريده هو السلام بعيداً  ! هناك بدأت خطتي للعيش كواحد من العامة لكن بمجرد كونهم رفضوا تركي و شأني فأنا سأعود الى هناك لكن بشكل عنيف  ! "

في عالم فيه حاملي طاقات رهيبة و سحرة و بشر على حد سواء...

 إمبراطورية إيريسيا العضمى كانت هي أكثر مكان ناسه خطرون لشدة قوتهم و كثرة حاملي الطاقات و السحرة  ! 

 لكن ذالك ليس الأهم. 

فبعد هروب ولي العهد الإمبراطوري لإيريسيا ڤال سولارين لوپ سيضطر توأمه تمثيل دوره لحين إعادته و لكن كيف السبيل لذالك بعد أن أصبح حوله سبعة من السحرة و عدد من حاملي الطاقات المستعدين للموت من أجله بينما لا يعرفون حتى إسمه الحقيقي.
All Rights Reserved
Sign up to add بداية العاصفة...! to your library and receive updates
or
#3فرسان
Content Guidelines
You may also like
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
عناصر الدمار/ The Element Of Destruction by DarkShadow863
7 parts Complete
تنويه هذه الروايه غير جاهزه للقراءه بعد واقر بان الفصول الموجوده هي احداث متقدمه قد لن تفهمها ان لم تكن الفصول الاولى موجوده من رحم الظلام تولد حكاية... في عالمٍ انقسم إلى أربع جبهات متناحرة، حيث السحر هو السلطة العليا، والخوف هو القانون الذي لا يُكسر، يشق كينو طريقه وسط عالمٍ انتزع منه أبسط حقوقه. قوى ظلامية غامضة تنبض بين يديه، ويدفعه الانتقام كالنار المشتعلة في روحه، لكن هل رغبته الجامحة في الثأر هي الغاية الحقيقية من وجوده، أم أن القدر يخبئ له ما هو أعقد من مجرد انتقام؟ بين ممالك تتصارع في الخفاء والعلن، وتنانين تراقب من عروشها السحيقه، تُنسح تحالفات في الظل، كأنها تنتظر اللحظة المناسبة للانقضاض، يتحرك العالم كرقعة شطرنج، نسجت خيوطها في العصور الغابرة، وظللتها بأوهام السيطرة. خيانات تتوالى، وذكريات دامية تترك ندوبها على من كُتب لهم النجاة، فيما أسرار قديمة، طُمست مع الزمن، تهدد بقلب موازين العالم إلى الأبد. فهل سيتمكن كينو من النجاة من الظلام الذي يلاحقه، أم سيبتلعه كما ابتلع غيره، دون أن يترك له فرصة للفرار؟ "عناصر الدمار"-ملحمة خيالية تتلاشى فيها الحدود بين الخير والشر، والخيال حيث تنهار الحضارات، وتصعد قوى منسية من بين الرماد. بينما يُعاد رسم خيوط القدر بدماء الساعين للسلطة
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
7th Time Loop: the villainess enjoys a carefree life married by mamora1234
120 parts Ongoing
"ريشي! سأفسخ خطوبتي معك!!!" "نعم، فهمت." "ماذا؟" غادرت ابنة الدوق ريشي الحفلة المسائية بسرعة. كانت هذه هي المرة السابعة التي تنهي فيها ريشي خطوبتها. بدأت حياة جديدة من هنا، تستمتع بحياة صيدلانية وفارس يرتدي ملابس نسائية، قبل أن تفقد حياتها في سن العشرين وتعود إلى هذا المشهد حيث تم فسخ خطوبتها. في العادة، كان هذا ليحطم قلبها، لكن عقلية ريشي كانت قوية. "الآن، أي نوع من الحياة يجب أن أعيشها بعد ذلك؟" في حياتها الست الماضية، كانت مشغولة ولكنها مُرضية، بعد أن عاشت تجربة كونها خادمة وتاجرة، لكنها هذه المرة تريد أن تعيش حياة طويلة. إذا أمكن، فإنها ترغب أيضًا في أن تعيش حياة مريحة وهادئة. ابنة ديوك ، ريشي ، عالقة في دورة تبدأ من اللحظة التي يتم فيها إلغاء خطوبتها وتنتهي بالموت المبكر في سن العشرين. لقد دخلت حياتها السابعة الآن. في الماضي ، عاشت ريش الحياة في مجموعة متنوعة من المهن ، بما في ذلك التجارة والمعالجون والفرسان. لكن هذه المرة أرادت ببساطة أن تعيش حياة طويلة ومريحة! كانت الخطة الوحيدة للخروج عن طريقها من خلال مطالبة ولي العهد ، الذي كان القاتل في حياتها السابقة ، بالزواج منها بشكل غير مسبوق.
You may also like
Slide 1 of 8
لعنة الأميرة السوداء  cover
مشعوذة الجنرال cover
بنت الدوق أقوى ساحرة~سيسيل cover
سأكون الشريرة التي أريد  cover
عناصر الدمار/ The Element Of Destruction cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
7th Time Loop: the villainess enjoys a carefree life married cover
The Sorcerers - السحرة cover

لعنة الأميرة السوداء

12 parts Ongoing

ولدتُ خطيئة... فكيف تريدون مني أن أصبح نقية؟ في إمبراطورية بالغرب يحكمها النور ويُحرق فيها الشر، وُلدت سيفيرانا إيرثيلاس، ابنة الدوق الأقوى للإمبراطورية الشرقية... فتاة لا تعرف معنى الرحمة. ابتسامتها تثير الخوف، ووجودها يُعدّ لعنة. لكن حين تلتقي بالرجل الوحيد الذي لا يخضع لظلامها، تبدأ لعبة خطيرة بين النور والظلال... هل يمكن للخطيئة أن تحب؟ أم أن نهايتها كانت مكتوبة منذ البداية؟