Story cover for ضوء القمر ١٨٤٦  |  M S by Attezuor1
ضوء القمر ١٨٤٦ | M S
  • WpView
    Reads 188
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 188
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Feb 06
Mature
« تـوغـلتِ داخـل عـقـلي وفـؤادي 
 أيـن، مـتى، كـيـف؟ 
لا عـِلـم لـدي!، 
ولـكن مـا أعـرفـه
أنـه قـد راق لـي مـا أشـعر بـه نـحوكِ » 


« حـينمـا بـدأ الـبؤس والـحزن يـتأكلـني
أتـيت أنـت الـي حـيـاتـي
كـنت أظـن أنـك سـتزيـدهـم؛ لـقـد كـنت » 



ضـوء الـقـمـر 
لـيـس بـأسـمً فـحسـب 
بـل سـيصـبح واقـعًـا عـلـي قـلـوبـهم 

ولـكن أسـيكـون هـكذا بـسـهولـة ؟! 



- بيـليسـمو 

- أوغـوستـو
All Rights Reserved
Sign up to add ضوء القمر ١٨٤٦ | M S to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  by shinyiry
16 parts Ongoing Mature
« في كل مرة أراكِ فيها، أتذكرُ لماذا اخترتكِ » « أظنُّ أننا كلانا نتذكر ولكن لأسبابٍ مختلفةٍ تمامًا » دارت أحاديثهما المعتادة كزوجين يعيشان تحت سقف واحد ولكن بلا تفاهُم، جملٌ مقتضبة وتعليقات لاذعة مغلفة بظاهر الأدب واستفهامات لا تنتظر إجابة. « تعرفين بأنّني ملكُ الألعاب، لكنّ أكثر ما أفضّلُ اللّعب به هو النّاس » « ستظلُّ مُطارداً بما لا تستطيع امتلاكه.. أنتَ سيد القصر، سيد الثروة، سيد القسوة... لكنك لستَ سيدي » « لقد استنزفتُك بكلّ السُبل صوفيا، بذلتُ كلّ جهدٍ فقط لأضعكِ في مكاني ووجودكِ برمّته ينصهر في إطار ملكيّتي » صوتهُ أصبح كفحيح الأفعى. « لقد امتلكت جسدي المُقيّد، لكنّ روحي حُرّة خواكين » بين الوميض الباذخ لسيارته الفيراري والوحدة الهادئة لقبر ماريا قصةُ رجلٍ عالق في أشد الفخاخ العاطفية قسوة، هل هو مستعدٌ ليُحب المرأة التي تزوّجها بذاتِ القدر أم يبقى وفياً إلى الأبد لشبح المرأة التي تُشبهها؟ هي ليست سوى مرآة تعكسُ شبحاً يرفضُ أن يطلقهُ في حياة بُنيت على الشَّبه، هل يُمكن للحبّ الحقيقي أن يجد صوتهُ الخاص؟ هل يمكنُ للحبِّ أن ينمو في تربةِ التعويض؟ هذا ما ستعرفونهُ من خلال الرواية إن لم تُدمركُم قبل النّهاية. [ هذه الرواية لا تُلائمُ القرَّاء المُندفعين والمُستعجلين في إطلاق
مـــالـــذّي تَــــعــرِفُــــه ؟ by am7el1
19 parts Ongoing
كالغسـقِ والشـفـق كـانا.. علـّمَها كـيـف بكـفِها تمسـحُ علـى البتـلةِ بلـطف فشـدّت قبضـتَه وأفقهتـه كيـف يقاتـلُ بعنـف أهـداها عدسـاتٍ غيـرَ مـدجلةٍ لتُحـبَ نفـسَها فـأجـدَت علـيه بمـرآةٍ يـرى فـيها روحَـه ببأسِـها منـحَـها وئـامَ السـلام فأكـرمَتـه بفـوضى حـربٍ مرغـوبة ذكّـرته بالابـتسام لـكـن..كـانـا و جُـلُ هـذا أضـغاثُ أحـلام فـزميـلي الثـانويـةِ ، مَـن تنـاميا بأفـانـين الصـبا ، وٱغـدقـا بحـبٍ نقـيٍ برائـحةِ التـراب والبحـيرة ، قد صَـوّبا فـوهةَ المـسدسِ لـقلبَي بعـضِهما بـعد اثنتـي عشـر سـنةً مِـن الـفراق.. - نفـسُ القلـبِ الـذي نبـضَ بهـيامٍ ، ثـمّ تقـرحَ بالأضغـان - وإنْ جـعتهما الزمـالةُ مجـددًا في فريـقِ القـوات الخـاصة ، فكـلُ دفـىءٍ وضـياء انقـلبَ إلى أحـلك الغـياهبِ وأشـدِ زمهـرير ، و غـدَت كـلُّ ذكـرى مـشكـاةَ تـوقٍ وفـتيلَ للأسـقـام ✯ ✯ ✯ ، الحَــيـاةُ مُـفــاجـــآتٌ لا تُـــعــرَفُ أوقـــاتُـــهــا رُبــمَـا بيـنـمـا تـحـيكِـيـن الأبــيـضَ لِــربـطِ روحِــكِ بــٱخـــرى ، يُــنـسـجُ لــكِ الأبـيـضُ لـتُـغـادركِ روحــكِ لـلـأبَــد.. ✯ ✯ ✯ ⋆. بـقـلـمِ أمــل
You may also like
Slide 1 of 10
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  cover
د�راكسيلا cover
𝑩𝑼𝑻 𝒀𝑶𝑼'𝑹𝑬 𝑨 𝑭𝑰𝑪𝑻𝑰𝑶𝑵𝑨𝑳.  cover
【مِشّرَوُعَ رَقَمِ 28】فِ،كُ مُكتَمِلة cover
مهرة واغلالها | السيمفونية cover
مـــالـــذّي تَــــعــرِفُــــه ؟ cover
𝑻𝒉𝒆 𝑴𝒊𝒓𝒂𝒄𝒍𝒆 |الـمـعـجـزة (مكتملة)  cover
𝟏𝟖𝟑𝟎 cover
قصص بالدارجة المغربية   🌹تحت عنوان🌹:سِهام الغدر💔 cover
𝑪𝑶𝑭𝑭𝑬𝑬.  cover

JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم

16 parts Ongoing Mature

« في كل مرة أراكِ فيها، أتذكرُ لماذا اخترتكِ » « أظنُّ أننا كلانا نتذكر ولكن لأسبابٍ مختلفةٍ تمامًا » دارت أحاديثهما المعتادة كزوجين يعيشان تحت سقف واحد ولكن بلا تفاهُم، جملٌ مقتضبة وتعليقات لاذعة مغلفة بظاهر الأدب واستفهامات لا تنتظر إجابة. « تعرفين بأنّني ملكُ الألعاب، لكنّ أكثر ما أفضّلُ اللّعب به هو النّاس » « ستظلُّ مُطارداً بما لا تستطيع امتلاكه.. أنتَ سيد القصر، سيد الثروة، سيد القسوة... لكنك لستَ سيدي » « لقد استنزفتُك بكلّ السُبل صوفيا، بذلتُ كلّ جهدٍ فقط لأضعكِ في مكاني ووجودكِ برمّته ينصهر في إطار ملكيّتي » صوتهُ أصبح كفحيح الأفعى. « لقد امتلكت جسدي المُقيّد، لكنّ روحي حُرّة خواكين » بين الوميض الباذخ لسيارته الفيراري والوحدة الهادئة لقبر ماريا قصةُ رجلٍ عالق في أشد الفخاخ العاطفية قسوة، هل هو مستعدٌ ليُحب المرأة التي تزوّجها بذاتِ القدر أم يبقى وفياً إلى الأبد لشبح المرأة التي تُشبهها؟ هي ليست سوى مرآة تعكسُ شبحاً يرفضُ أن يطلقهُ في حياة بُنيت على الشَّبه، هل يُمكن للحبّ الحقيقي أن يجد صوتهُ الخاص؟ هل يمكنُ للحبِّ أن ينمو في تربةِ التعويض؟ هذا ما ستعرفونهُ من خلال الرواية إن لم تُدمركُم قبل النّهاية. [ هذه الرواية لا تُلائمُ القرَّاء المُندفعين والمُستعجلين في إطلاق