يستكشف هذا النص الفلسفي مفهوم التواجد والوجود من منظور غير تقليدي، حيث يربط بين الفكر، المكان، والزمان في علاقة متشابكة. يتناول كيف أن وجود الإنسان لا يقتصر على الحضور المادي، بل يمتد ليشمل تأثيره في عقول الآخرين وأفكارهم، حتى في غيابه. من خلال لغة شاعرية وعميقة، يتأمل النص في كيفية تغير إدراكنا للأماكن والأشخاص بناءً على وعينا ومشاعرنا، وصولًا إلى فكرة أن التواجد الحقيقي قد يكون في البعد الرابع، حيث تندمج الأفكار والذكريات في كيان واحد يتجاوز حدود الواقع التقليدي.All Rights Reserved
1 part