
في هذه الجدران البيضاء الناصعةُ و صوت الرياح الخفيفة فيها تجلس ت لك المحققة مبتسمة بعد أن اعترف المتهم تنظر إلى تاريخ اليوم هو ٢٠٢٥/٢/١٤ كان يوم عيد ميلادها الذي كان قبل قبل ثلاثة عشرين سنة لحظة تحريرها من تلك القيود الحديدية المزنجرة في تلك الغرفة الخشبية التي تدخلها الرياح الشتائية و تؤلم جروحها و تبرد دموعها التي كان إحدى الوحوش البشرية سببا لها بعض القصص تكون قصص حقيقية من قضايا مشهورةAll Rights Reserved
1 part