Story cover for ملاذي الآمن (مُكتمِلة) by sondosmahmoud722
ملاذي الآمن (مُكتمِلة)
  • WpView
    Reads 19,638
  • WpVote
    Votes 469
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 19,638
  • WpVote
    Votes 469
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Feb 07
ها هي تقودك لحرب دامية بين الخوف والاطمئنان لتقع أسيرة الخوف؛ فيأتي بطلها الفارس على حصان ينتشلها من براثن الموت، وكأن الزمن توقف لحظة، ليُكتب لها عمرُ آخر، عُمرٌ يزهر بالأمل بعد عتمة اليأس بعدما بدد الفارس هذا الخوف بسيفه البتار ومن ثم مدّ يده نحو قلبها مبدلًا إياه بكل عبارات الاطمئنان المتغزل بالأمان فيصبحا نسيجًا قويًا بعد أن حازا بالنصر وكأن العاصفة التي زعزعت روحها قد قررت أخيرًا في حضرته تستكن وقلبها من الأحزان يطمئن.
All Rights Reserved
Sign up to add ملاذي الآمن (مُكتمِلة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المقابله الاخيره by legendaryHero5
7 parts Complete
فى زمن كانت لغه الحرب هى الحاكمه ولغه القوى هى المسيطره زمن كانت العبوديه هى الاقتصاد وجزء لا يقل اهميه من المجتمع فكانت المصلحه هى الكلمه العليا ويأتى الشعور الادمى فى اخر القائمه وفى وسط هذا العالم المظلم خرج بطل قصتنا الاول ارثر من اميرا منتظر لقبائل تومكا لطفل لم يبلغ العاشره من عمره وشاهد قتل اباه وامه على يد (الاساسنز) وخطفه الى ان استطاع ان يحرر نفسه فيجد نفسه فى وسط صحراء هائم لا وجه له ليفقد وعيه ويستيقظ فى مدينه لم يشهد مثلها قط منبهرا متجاهلا ماكان يتملكه من شعور بالخوف فلا يعلم شيء سوى اسمه وكأنه فقد ذاكرته ليمر عليه الزمن انذاك كعبد تتبادله الايادى من تجار العبيد مرورا باعالى القوم لينتهى الامر بأرثر ليكسر حاجز العبوديه ويصبح محاربا و صيادا على يد اول شخص نظر اليه بنظره الاب لابنه لا عبدا ليكبر الصبى ومن هنا شاءت الاقدار بان يلتقي بمن حركت الجبال على قلبه سحرته تلك الفتاه التي اصبح يحفظ اماكن ترددها بمواعيدها ليراقبها فقط جعلته رغم شجاعته وقسوته المعروفه ضعيفا هشا فيحارب جاهدا نفسه حتى لا يتشكل هذا الشبح على شكله الخارجى ومن هنا يبدا رحله البحث عن قلب تلك الفتاه الجميله المليئه بالجمال والغموض والتى تدعي (ساندرا) ومن ثم تتوالى الاحداث وتتلاقي القلوب ويكتشفا حجم التحدى وال
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
همسات حزينة  by RolaHany3
12 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
خنجر نصل مسموم  by kkaylll20
23 parts Ongoing
ما كل من ولد على تراب العشيرة صار منها... أحياناً تنبت النخوة بترابٍ غريب وتصير الحماية من قلب العدو كانت هي... بنت الخيانة دمها مهدور بحجة الولاء عشيرتها نادت بذبحها وقالوا: "صارت عار." لكنها ما انكسرت ركضت صوب النار صوب المهابة اللي يخشاها القاصي والداني... صوب رجلٍ ولد من لهب الثأر وشتات الدم شيخ عشيرةٍ كان عدواً لقبيلتها لكنه وقف قدام الموت وقال: "هذي بحماي." ما كان فارساً عادي بل نصل مسموم لا يشفى منه خصم سيفه إذا ارتفع ما يرجع إلا ونزف معه اسم يمحى ووجهه؟ وجه الحرب ما يبتسم إلا والدم بين أسنانه كانوا ينادونه (ظِل الذباح)لانه إذا مر... جف النفس وتخشب الزمن. صار سندها وسورها وصار جرحها وبلسمها تحت سماءٍ من رماد وسط صراع العشائر والسموم المدسوسة كانت تحتمي برجلٍ لا يُحب لكنه إذا أحب... قاتل الأرض كلها ليحتفظ بروحه معها أيامهم؟ ما كانت حب وحنين... كانت كمين وغدر دماء تُسفك رجال تُباع خناجر تُغرز بين الضلوع وقلوب تهتف بالثأر قبل أن تفكر بالحياة وكل ما اشتدت عليهم الليالي... قال لها: "انظري بعيني أنا سلاحي ما انكسر فكيف بجناحك يذبل؟" هي بنت العار وهو شيخ النار ومعاً صارا لعنةً تمشي على وجوه العشائر وقصةً لا يرويها إلا من عاش الحرب وذرف بها قلبه
عشقت أسيرتي by RolaHany3
12 parts Ongoing
-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 8
جيرنال cover
المقابله الاخيره cover
صراع الآلام  cover
همسات حزينة  cover
مذكرات حواء cover
خنجر نصل مسموم  cover
عشقت أسيرتي cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover

جيرنال

30 parts Complete

الانتقام كلمه عميقه ومخيفه تريد الانتقام لكن لا تعلم مِن مَن ستنتقم تتمنى العوده الى الماضي لتوقف ماحصل وتعاقب فاعله هذا ما سيحدث مع بطلتنا المصابه بلعنه الفقد📜