Story cover for ملاذي الآمن (مُكتمِلة) by sondosmahmoud722
ملاذي الآمن (مُكتمِلة)
  • WpView
    Reads 20,332
  • WpVote
    Votes 499
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 20,332
  • WpVote
    Votes 499
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Feb 07
ها هي تقودك لحرب دامية بين الخوف والاطمئنان لتقع أسيرة الخوف؛ فيأتي بطلها الفارس على حصان ينتشلها من براثن الموت، وكأن الزمن توقف لحظة، ليُكتب لها عمرُ آخر، عُمرٌ يزهر بالأمل بعد عتمة اليأس بعدما بدد الفارس هذا الخوف بسيفه البتار ومن ثم مدّ يده نحو قلبها مبدلًا إياه بكل عبارات الاطمئنان المتغزل بالأمان فيصبحا نسيجًا قويًا بعد أن حازا بالنصر وكأن العاصفة التي زعزعت روحها قد قررت أخيرًا في حضرته تستكن وقلبها من الأحزان يطمئن.
All Rights Reserved
Sign up to add ملاذي الآمن (مُكتمِلة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
همسات حزينة  by RolaHany3
12 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
خنجر نصل مسموم  by kkaylll20
24 parts Ongoing
ما كل من ولد على تراب العشيرة صار منها... أحياناً تنبت النخوة بترابٍ غريب وتصير الحماية من قلب العدو كانت هي... بنت الخيانة دمها مهدور بحجة الولاء عشيرتها نادت بذبحها وقالوا: "صارت عار." لكنها ما انكسرت ركضت صوب النار صوب المهابة اللي يخشاها القاصي والداني... صوب رجلٍ ولد من لهب الثأر وشتات الدم شيخ عشيرةٍ كان عدواً لقبيلتها لكنه وقف قدام الموت وقال: "هذي بحماي." ما كان فارساً عادي بل نصل مسموم لا يشفى منه خصم سيفه إذا ارتفع ما يرجع إلا ونزف معه اسم يمحى ووجهه؟ وجه الحرب ما يبتسم إلا والدم بين أسنانه كانوا ينادونه (ظِل الذباح)لانه إذا مر... جف النفس وتخشب الزمن. صار سندها وسورها وصار جرحها وبلسمها تحت سماءٍ من رماد وسط صراع العشائر والسموم المدسوسة كانت تحتمي برجلٍ لا يُحب لكنه إذا أحب... قاتل الأرض كلها ليحتفظ بروحه معها أيامهم؟ ما كانت حب وحنين... كانت كمين وغدر دماء تُسفك رجال تُباع خناجر تُغرز بين الضلوع وقلوب تهتف بالثأر قبل أن تفكر بالحياة وكل ما اشتدت عليهم الليالي... قال لها: "انظري بعيني أنا سلاحي ما انكسر فكيف بجناحك يذبل؟" هي بنت العار وهو شيخ النار ومعاً صارا لعنةً تمشي على وجوه العشائر وقصةً لا يرويها إلا من عاش الحرب وذرف بها قلبه
"حينَ يركُض الضِل الجزء الثاني " by Watan_774
32 parts Complete
حينَ يركُض الظِل - الجزء الثاني بقلم: وطن هو لم يركض يومًا من أجل النصر... ركض ليبقى على قيد الحياة. أوزورا ليس مجرد لاعبٍ فوق العشب... بل جحيمٌ يسير على قدمين. كسروا أحد أضلاعه، فركض... انتزعوا منه رفاقه، فركض... طعنه من وثق بهم، ودفنوه تحت كلمة "نهاية"، لكنه صرخ من تحت التراب، وركض...! في هذا الجزء، لا شيء يبقى كما هو. الدم لم يعد يتساقط من الجروح فحسب، بل صار ينزف من العيون، من الذكريات، من الخيبات، ومن الشوق الذاوي في عتمة الغدر. أوزورا لم يعد بطلاً مسالمًا. تحوّل إلى وحشٍ يعرف متى يصمت... ومتى يفترس. غير أن بداخله طفلًا تائهًا، لا يزال يبحث عن حضنٍ دافئٍ يجمع شتاته. وذاك الحضن؟ قد يكون عيناها... الفتاة الوحيدة التي رأت حقيقته، قبل أن يراه الجميع بطلاً. الوحيدة التي فهمت دموعه قبل أن تصفق لانتصاراته. لكن كيف لها أن تقترب، وهو نارٌ مشتعلة؟ كيف لها أن تعانقه، وهو يدفن نفسه كل لحظة تحت ركام ماضٍ لا يموت؟ "حين يركض الظل" ليست حكاية عن كرة، بل رواية عن حرب. عن رصاصٍ يخرج من عيني أوزورا، عن صرخةٍ تهز الملعب، عن لاعبٍ فقد كل شيء، ثم وجده من جديد... في الموت، في العرق، في الدم، وفي نظرةٍ واحدة من شخصٍ أحبه رغم الخراب. هذا هو الجزء الثاني... إما أن تركض مع أوزورا، أو يدوسك ظله وهو يركض وحده... ولا يعود أبداً.
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  by Ashwakbelhadj
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 8
أسيرة عينيه cover
همسات حزينة  cover
خنجر نصل مسموم  cover
مذكرات حواء cover
غضب الليل (مكتمله ) cover
جيرنال cover
"حينَ يركُض الضِل الجزء الثاني " cover
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  cover

أسيرة عينيه

68 parts Complete Mature

كانت ليديا فيل تشعر بالخوف كلما اقترب منها خطوة بينما هو كان مستمتع بهذا لابعد حدود مبتسما ابتسامته السوداء التي تسبب الرجفة لاي كان وعيناه تتوهج ببريق شديد مستشعرا خوفها وذعرها الواضح منه كيف لا وهو مصاص دماء متعطش لدمائها متقدما بخطوات ثابتة بطيئة للغاية مسببا ارتفاع الاندرالين لديها مع كل خطوة يخطوها باتجاهها وصل اليها مقتربا منها هامسا في اذنهًا مسببا الرجفة لها قائلا: الم اقل لك لا مفر ولا مهرب لك مني فانتي لي منذ ان وطئت قدميك عالمي