المنبوذ
  • Reads 126
  • Votes 23
  • Parts 7
  • Reads 126
  • Votes 23
  • Parts 7
Ongoing, First published Feb 08
في عالم يملؤه الفوضى والخداع ،كان هو الوحيد الذي يقف شامخًا...جيون جونغكوك الحداد العادي يكتشف فجأة انه لم يكن مجرد ناجٍ ،بل هو ملكًا وُلد ليحكم وسط الركام.
فهل سيخضع للقدر ،أم سيعيد كتابة مصيره بنفسه؟



Cover By Ellie Graphic.......♡♡
All Rights Reserved
Sign up to add المنبوذ to your library and receive updates
or
#925فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
2 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 cover
UNDER HIM  cover
مغلق cover
رواية ولاد تسعة  cover
𝙎𝙞𝙡𝙚𝙣𝙩 𝙩𝙚𝙨𝙩𝙞𝙢𝙤𝙣𝙮 cover
بين الصدفة و القدر cover
طفله و الضابط  cover
خيمياء الأرواح  cover
أحفاد الشيطان  cover
العقد الدامس cover

𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀

9 parts Ongoing

كيف ستجعل صوتي يخرج؟ "الشخص الذي أرغب بسماع صوته أكثر من أي أحد... لا يفتح فمه." "لأن زوجتي دائمًا ما تجلس بصمت." تحرك إسكاليون بخطواتٍ ثقيلة، واقترب من بيلادونا التي كانت تجلس ساكنةً على السرير. أمسك بذقنها بلمسةٍ خشنة، رافعًا وجهها لينظر إلى عينيها المرتجفتين. "كيف أجعلكِ تتحدّثين؟" ركل لسانه داخل فمه، ثم أرخى قبضته واستدار مبتعدًا، كانت عيناها تتبعان عضلاته الخلفية الضخمة، بينما التقط ثوبًا سقط بإهمال على الأرض وارتداه. "...هيكاب." آه، لا... أغلقت بيلادونا عينيها بإحكام، يكسوها الإحباط. أتمنى أنه لم يسمعني... "همم؟" لقد سمعني..! أنا محكومٌ عليّ بالفشل. فقط اذهب... من فضلك، اذهب فحسب... استدار إسكاليون ببطء، وعيناه الداكنتان المتوهجتان مثبتتان عليها. "هل أصدرتِ صوتًا الآن؟" ارتفعت زوايا شفتيه بابتسامة خطيرة. **** "القديسة الأخيرة لأستانيا." "ابتسامة أستانيا." "لوحة أستانيا الحيّة."