ألفِيلقُ الأحمَر - Randa 🌺 - Wattpad

Story cover for ألفِيلقُ الأحمَر by Rnda035

ألفِيلقُ الأحمَر

Reads 56,407
Votes 1,915
Parts 16

Reads 56,407
Votes 1,915
Parts 16

ابويه اسلام برومانس تأديب تربية صرامه صفع عسكريه عقاب قائد مراهق معسكر

القصة تدور حول "مجتبى" 


شاب مراهق يطمح للانضمام إلى الجيش ليجد في المعسكر العسكري تحديات قاسية

 المدرب كالحديد المذاب يعامله بحزم والتمارين تصبح معركة يومية لا رحمة فيها

 
يعامل المتدربين وكأنهم معدن في صهر

حيث يتصارع مجتبى مع نفسه وجسده لكن مع مرور الوقت 

يبدأ التساؤل: هل سيظل "اللواء مالك" الحديد البارد أم أن قلبه سيذوب مع الوقت ليظهر جانبه الأكثر لطفًا؟



- القصة نقيه تماماً ✨
- باللهجة السعوديه 🇸🇦
- كله من افكاري مع مساعدة shat GPTAll Rights Reserved

ابويه اسلام برومانس تأديب تربية صرامه صفع عسكريه عقاب قائد مراهق معسكر

Table of contents

16 parts

Sign up to add ألفِيلقُ الأحمَر to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

احببت ظابط by fatma74299589

حينما تتشابك الأقدار بين فتاة حالمة وضابط صارم، لا يكون اللقاء بينهما عاديًا، بل محفوفًا بالمخاطر والمفاجآت. هي لم تتخيل يومًا أن تقع في حب رجل يعيش بين رصاص المعارك وأسرار المهام الخطيرة، وهو لم يظن للحظة أن قلبه، الذي اعتاد الجفاف، سينبض باسمها. لكن ما بين الحب والخطر، هنالك دائمًا من يتربص... وفي لحظة قاتلة، تجد البطلة نفسها مختطفة، مجرد رقم في لعبة انتقامية لا تعرف عنها شيئًا، بينما البطل يخوض سباقًا ضد الزمن لإنقاذها، بين نيران العدو وصراعات قلبه. "أحببتُ ضابطًا" ليست مجرد قصة حب، بل ملحمة من الأكشن، المشاعر المتناقضة، والخسارات التي تصنع الأبطال. فهل سينجح في إنقاذها؟ أم أن الأقدار تخبئ لهما نهاية لم تكن في الحسبان؟ بقلم فاطمه حموده♥️😊

The Threads Of Time خيوط الزمن by Blood--ink

أيها اللعين سوف اقتلك ألم اقل لك لا اريد مشاكل ها ا ابي ارجوك ارجوك ل لا ل لم أفعل ا انا ..... بين الماضي والحاضر والمستقبل خيوط ووتر و الفاصل هو أنامل القدر فهل سوف تعزف لحنا دائم البؤس ام ان القلوب سوف تغير نقش الحجر قصتنا تتحدث عن شاب قاسى من الدهر الويلات فهل سوف تبتسم له الحياة يوما أم ان البؤس سوف يكون مصيره المحتوم هذا ما سوف تكشفه لنا الأسطر والكلمات لذا اذا كنت لا تخشى الانزلاق ادخل وقرأ قصة من قصص الدهر التي تخطها الأقلام بحبرها اما اذا كنت تخشى ان تلقى الخذلان فلا تدخل فهذا ليس مكانا للجبناء ......... عزيزي/تي القارء /ة هذا العمل لا يحتوي على أي من الشذوذ او الحب المحرم لذا يمكنك الدخول براحة بال لكنه يحتوي على التعنيف و التعذيب الذي لا يروق لبعض الكتاب بالإضافة للخيانة و الإهانة وربما اللعن والشتم نرجوا تفهمك ....... القصة تتحدث عن فتى ذو خمسة عشر سنة حيث انه يعاني من ظلم والده و قسوته وكرهه فهل سوف يظل الحال كما هو ام انه لن يحتمل البقاء و يكسر قيود ذاته ام انه سوف يختار الهرب من الحياة بأكملها ام ان القلوب تلين لتفتح للتسامح ابوابا هذا ما سوف تظهره لنا السطور القادمة ...... سلام كيفكم هيدي رواية جديدة وهي روايتي الثانية بتمنى تنال اعجابكم هي تتركز على العلاقات الأسرية لا أكثر ارجوا لن تنال

My real personality/شخصيتي الحقيقيه by Kilwa97

طفل كل من حوله ظنه مجنون حتى هو ظن نفسه كذلك فهو مريض بمرض انفصام الشخصيه أو هذا ما كان يظنه فأي عاقل لابد أن يفقد عقله بعد كل ما حدث له من تعذيب و خطف حتى تجارب في طفولته هل ستتغير حياه رين و ريو عندما يتم تبنيهما أوه عذرا تبنيه على يد أحد زعماء العالم السفلي أجل أنهم المافيا . . تحذير‼️ الكاتبه كسوله رجاء لمن سيقرأ أن يكون صبور إلى أقصى الحدود

معسكر الفتى by SEilla27

ماذا لو تم اختطافك لتجد نفسك متهم لمجرد تشابه اسماء وتحيا في عالم للجريمه البطله طالبة ثانوية مصابه بانفصام بالشخصيه بينما البطل احد عملاء العصابه ماذا سيحدث لها ومن سيساعدها علي الخروج وكيف سوف تعلم من خلال قراءتك ✨

ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث by Ea000665

انستا : aseel_8623 بسم الله الرحمن الرحيم .... " ليـت اللـيالي مـن جابـت الذكـرى تعيـدها بالحـدث " تتكلم روايتي عن اتخاذ قرار الجد والجده عندما يقررون يشترون قصر ويجتمعون فيه جميع وكيف راح تصير حياه ابطالنا وهل راح يتقبلون الفكره ابطالنا / غيـم 🌿 محمـد بقلـم الكاتـبه : اسيـل .🇸🇦 🛑لا استبيح نقل أو اقتباس روايتي بأي شكل 🛑

Ashes of regret | رماد الندم by somisooo

✦❖✦ في هذه الرواية... لا أبطال خارقين، ولا زخرفة كاذبة. لا بطل جامد كلوح خشب، ولا بطلة متخنجة تكشف عن مفاتنها فقط لتتزين. شخصيات تخطئ، تتعثر، تنهض، تغلط، تركب موجات الحب والكراهية، تعشق بشغف وتكره بلا رحمة. هي تلك الفتاة التي ظنّها الجميع سعيدة... ضحكتها كانت تضيء المكان، صوتها فيه لمحة طفولة، خطواتها ناعمة كأنها لا تعرف معنى الثقل في الحياة. الكل حسب أنها محظوظة، تعيش حياة كاملة بلا ندوب. لكن الحقيقة كانت أعمق من أن تُرى بالعين... كانت تضحك، نعم... لكنها كل ليلة كانت تنام ودمعة واحدة تكفي لتحرق قلبها بصمت. بينما ما يواجهها... رجل لا يبوح بما بداخله. هادئ كأن الحروب التي عاشها جرفته لمرحلة من الصمت العميق... ظهره مستقيم، لكن حضوره... ثقيل. مزيج من تعب السنين وكبرياء من لا ينتظر شيئًا من أحد. بنى نفسه من حطام، ونسي نفسه بين المعارك. لم يعد يعرف كيف يكون حنونًا، لكنه ما زال يعرف كيف يحمي. ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ©جميع الحقوق محفوظة - لا وجود لمشاهد مخله بالأدب أو مايشابه هذا ⚠︎ - يمنع الاقتباس من الرواية او تقليدها ⚠︎ - كل الاحداث هنا من تأليفي واي تشابه يكون بالصدفة ⚠︎

my family by delaraalabad

تتحدث روايتنا عن الصغير لذي يتلقى سوء معامله من والده واخوته الكبار بسبب شيء لم يكن له ذنب به لنرى كيف ستستمر حياته هل سيبقى ذالك الطفل المنبوذ او ستتغير الاحداث وتتغير حيات صغيرنا البطل هيا بنا يا رفاق لنعرف ماهي قصته معا ارجوا ان تستمتعوا بقراءة الروايه🫶🏻🙃

ابيع كل الخلق واكسبك انتي by SOSN_1

اهلاً وسهلاً كيفيكم حبايبي الحلوين من هنا تبدا روايتنا الجميله اللي تتكلم عن أبطالنا مشعل وهند مشعل عسكري وكان صدق عصبي ويفرض عصبيته على الضباط وهو كان رتبته لواء وكان يمشي كلمته عليهم وكان صدق لها هيبته وبعد مارجع للديره شاف بنت تستقبله وكانت هي نفسه بطلتنا هند ومن هنا تبدا احداث روايتنا شكراً على دعمكم لي شكراا وربي احبكم جميعاً واتمنى بأنها تعجبكم 🥹 كاتبتكم✍️:سوسن.

You may also like

Slide 1 of 8

احببت ظابط cover

The Threads Of Time خيوط الزمن cover

My real personality/شخصيتي الحقيقيه cover

معسكر الفتى cover

ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث cover

Ashes of regret | رماد الندم cover

my family cover

ابيع كل الخلق واكسبك انتي cover

احببت ظابط

حينما تتشابك الأقدار بين فتاة حالمة وضابط صارم، لا يكون اللقاء بينهما عاديًا، بل محفوفًا بالمخاطر والمفاجآت. هي لم تتخيل يومًا أن تقع في حب رجل يعيش بين رصاص المعارك وأسرار المهام الخطيرة، وهو لم يظن للحظة أن قلبه، الذي اعتاد الجفاف، سينبض باسمها. لكن ما بين الحب والخطر، هنالك دائمًا من يتربص... وفي لحظة قاتلة، تجد البطلة نفسها مختطفة، مجرد رقم في لعبة انتقامية لا تعرف عنها شيئًا، بينما البطل يخوض سباقًا ضد الزمن لإنقاذها، بين نيران العدو وصراعات قلبه. "أحببتُ ضابطًا" ليست مجرد قصة حب، بل ملحمة من الأكشن، المشاعر المتناقضة، والخسارات التي تصنع الأبطال. فهل سينجح في إنقاذها؟ أم أن الأقدار تخبئ لهما نهاية لم تكن في الحسبان؟ بقلم فاطمه حموده♥️😊