Story cover for زَفِير شغاف!. by n1xery
زَفِير شغاف!.
  • WpView
    Reads 301
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 301
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Feb 09
ما كانَ ليكون كان يا ما كان 
أن لم يكن هناكَ ماضٍ ذا صدى مشؤوم~ 
و لا أحداث لتروى بدون حاضر حافلٍ مزعوم ! 
لتنتهي القصة بمستقبل غير معلوم. 

و رنين،  ما هي إلا شابة تحمل في قلبها ندوب ماضٍ مؤلم، تحاول العيش في الحاضر بينما تطاردها ذكريات الماضي. بين محاضرات جامعية ولقاءات غير متوقعة، تلتقي بشابين يُثيران  في نفسها مشاعر معقدة أحدهما يعيد إحياء الماضي الذي كانت تحاول نسيانه و الأخر يعانق كيانها برقة. 

مع كل خطوة تأخذها نحو المستقبل، تكتشف رنين أن الماضي لا يغادر بسهولة، وأن مواجهة الحقيقة قد تكون أصعب مما ظنت، أي الشابين ستختار؟ ولم؟ 

نير ستأخذكم بجولةٍ في روايتها حتى تكتشفوا ذلك بين كلماتها! 

قراءة ممتعة~ 

-الغلاف صمم من قبل جنود التصميم شاكرة
 لهم لترك سحرهم يعانق روايتي-
All Rights Reserved
Sign up to add زَفِير شغاف!. to your library and receive updates
or
#531رومنسي
Content Guidelines
You may also like
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
13 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
53 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
||AND I STILL WITH YOU|| by KWON-MAYSOON
12 parts Complete
انت تبدو هادئا انت تبدو مجتهدا انت تبدو محترما انت تبدو مهذبا و لبقا انت خجول جدا انت لست اجتماعي بالمرة انت تردع جميع الفتيات اللوات يردن التقرب منك لماذا انت وسيم جدا ؟ لماذا تتصنع الهدوء و البرود ؟ لماذا انت تتضاهر بالإحترام و اللباقة و التهذيب ؟ لماذا تتضاهر بالخجل و العزلة ؟ لماذا تردع الفتيات رغم انك تستمع بإقاعهن في حبك ؟ لماذا لا تجيب على أسئلتي ؟ -"الن تتوقفي عن السؤال كل مرة ترينني فيها.؟؟" حسنا آخر سؤال و اجبني بصراحة *تنهد بملل و اجاب مكرها* -"حسنا لك هذا المهم انك ستتركينني و شأني و تتوقفين عن ازعاجي ." *ابتسمت رغم ان كلماته لاذعة فإستغرب إبتسامتها الهائمة و إستغرب اكثر سؤالها* لماذا انا واقعة بحبك ؟~ - John Adams - Isaac Williams - Jane PARTS : 16 STARTED : 25/07/2023 ENDED : ../../.... ©®كل حقوق هذه الرواية محفوظة لي ، و لا اسمح بأي اقتباس او اعادة نشر للرواية بدون اذني و الا اعتبرت سرقة !!! كل ما ورد بهذه الرواية من وحي الخيال و اي تشابه بين رواية اخرى و روايتي فهو سرقة لذلك ارجو اعلامي اذا تواجد تشابه
You may also like
Slide 1 of 9
Secrets of Astoria Academy   cover
أموت مجددا (مكتملة)  cover
T U R B U L E N C E cover
عندما يذوب الثلج  cover
//ғroм darĸneѕѕ тo lιgнт// cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover
The Dark Rose  cover
زهور النار/fire flowers cover
||AND I STILL WITH YOU|| cover

Secrets of Astoria Academy

19 parts Ongoing

أكاديمية أستوريا، مكان حيث لا تسير الأمور كما تبدو. هنا، ليس كل شيء عن التعليم؛ بل عن البقاء على قيد الحياة في عالم من الأسرار والتهديدات المجهولة. فالنتينا، الفتاة التي هربت من ماضيها، تجد نفسها في مواجهة عالم جديد مليء بالغموض، حيث لا يمكن الثقة بأحد. ولكن في أكاديمية أستوريا، لا أحد يستطيع الهروب من ماضيه... أو من نفسه. من هو الظل الذي يراقبهم جميعًا؟ وما هي الأسرار التي سيكتشفونها حين يحين الوقت؟ كل لحظة قد تكون بداية النهاية... أو بداية شيء لا يتوقعونه. ●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●