Story cover for إنتَويشْت by Ashianos
إنتَويشْت
  • WpView
    Reads 318
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 318
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Feb 09
«انتويشت... ذلك الأحمق لا يرى في هذا المجنون إلا العالم بأسره!»

«هسّ، اخفض صوتك، نحن في حضرة المجنون نفسه.»

خمدت الهمسات فجأة، كما لو أن الهواء جمد في رعب.
ثم انشقّ الصمت بصرخة حادّة، دوت من الأفق.

«أوه، إذاً أنتما هنا، أيها الشرطيّان...»"


*نقية

الرواية ليست للقلوب الضعيفة.


بدأت 2025/2/10
انتهت ...
All Rights Reserved
Sign up to add إنتَويشْت to your library and receive updates
or
#982عاطفية
Content Guidelines
You may also like
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
32 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 10
My mute lady (سيدتي البكماء ) cover
في وجهك شيء أعرفه cover
عَقيقُ-الثَلاثُونَ مِن أغسطُس cover
عين لا ترى النوم cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
دَمعَةٌ آثِمَةٌ[تعديل مستقبلي]  cover
الجـائِر |جَنَان المُغيار |  cover
حمير قرأت الأسفار cover
لعبة العقول cover
دافئ cover

My mute lady (سيدتي البكماء )

23 parts Ongoing

هي الصمت الذي يُخفي الحياة، وهو الهدوء الذي يُخفي الموت. حين يجتمعان، لا يشبهان عاشقين... بل يشبهان هدنةً هشة بين بركانٍ وزلزال. هو نارٌ ساكنة، مدمّرة دون صوت، وهي ليلٌ هادئ يخفي بين طيّاته عاصفة لا ترحم. هو لا يرى في الدماء خطيئة، والموت عنده تفصيلة عابرة لا تستحق الوقوف. أما هي، فترى في الحياة حربًا تستحق النجاة، كل لحظة منها أمانة، وكل نبضة فيها ثمن. نظراتهما اشتباك، وحديثهما معركة صامتة، الهواء بينهما مشحون كالسكون قبل العاصفة... لا أحد يعترف، ولا أحد ينهزم، لكن الأرض ترتجف كلما اقتربا. --- بدأت 2025/5/2 قيد الكتابة......