خُضرُ العيونِ كحُلمِ الزهرِ في المطرِ ** صفْوُ السماءِ على الأهدابِ يزدهِرُ كأنها الروحُ في مرآتها طَهُرت ** لا الغدرُ يعرفُها، لا الحُزنُ ينكسرُ إذا رمَتكَ برمشٍ من براءتها ** ذُبتَ، وذابَ معَ الأنفاسِ مُعتذرُAll Rights Reserved
6 parts