في عالمٍ تُعزَف فيه الجرائم كالمقطوعات الموسيقية، تعود أليثيا مورينو، عازفة البيانو العبقرية، إلى مدينة غرقت في الفساد و الدم. بين أنغامها الهادئة وطلقاتها القاتلة، تبحث عن حقيقة مقتل والدها، لكنها تجد نفسها في لعبة أكبر، حيث الموسيقى لغة للخداع، والحب قد يكون خنجرًا في الظهر. في هذا العالم، كل نغمة قد تكون رصاصة... وكل لحن قد يكون انتقامًا.All Rights Reserved