سأحكي اليوم قصتي عندما كان اخي ينيك طيزي ، اسمي ليلى، ليلى فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً مع أخيها الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة. كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،All Rights Reserved
1 part