Story cover for لغز المدينة القديمة by Maraim54
لغز المدينة القديمة
  • WpView
    Reads 620
  • WpVote
    Votes 161
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 620
  • WpVote
    Votes 161
  • WpPart
    Parts 21
Complete, First published Feb 12
لغز المدينة القديمة... أسرار مخبأة، مطاردات خطيرة، ومواجهة غير متوقعة بين نورا ومراد! هل الحقيقة أخطر من السرقة؟ تابعوا الأحداث واكتشفوا بأنفسكم!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لغز المدينة القديمة to your library and receive updates
or
#42مثيرة
Content Guidelines
You may also like
من القاتل؟ by AtharBou_writer
18 parts Complete Mature
📌 وصف | Description: ✍️ بقلم: آثار بوعصيدة حين تتحول الحياة إلى ساحة حرب بين الحقيقة والجنون، وتجد نفسك خلف القضبان بتهمة لم ترتكبها... حين يكون القاتل من أقرب الناس، ويُنسج الخداع بخيوط العائلة والصداقة معًا... هناك تبدأ حكاية "رنا" - طالبة الطب التي وُلدت من جديد وسط رماد الفقد، والغدر، والتشكيك في سلامتها العقلية. تبدأ الرواية بفاجعة وفاة والدها في حادث غامض، لتجد نفسها بعدها متهمة بقتل أعز صديقاتها، ثم محتجزة في مصحّ عقلي بعد اتهامها بالجنون. ومع تسارع الأحداث، تكتشف "رنا" خيوط المؤامرة التي حيكت لتدميرها، وتنهض من بين الأنقاض لتستعيد حياتها، كرامتها، وميراث والدها، وتكشف الحقيقة المروعة: القاتل لم يكن بعيدًا... بل كان من العائلة. "رنا" ليست مجرد قصة جريمة، بل رواية عن النهوض من الهزيمة، عن القوة التي تولد من العزلة، عن الأمل الذي يُزرع في أكثر اللحظات ظلامًا. رواية تختلط فيها دموع الضعف بشجاعة المواجهة، وتثبت أن: > "من لا يملك أجنحة، لا يمكنه أن يحلّق... حتى لو صنعها من ورق."
You may also like
Slide 1 of 8
جرائم بوسان  cover
ليارا  cover
من القاتل؟ cover
الليالي السودا في قرية المدى cover
ماهقيت الليل يسري و ما سرينا ما هقيت الوقت ما يحترينا  cover
رائحه الخيانه cover
الطـابـق الــ50 cover
مصبوغ بالأسود والأزرق cover

جرائم بوسان

13 parts Ongoing

المطر لا يغسل الذنوب... هو فقط يجعلها أكثر وضوحًا. في مدينة بوسان، لا شيء يبقى مدفونًا. كل صرخة في الليل تجد طريقها للسماء، وكل سرٍّ قديم ينبض في قلب أحدهم، ينتظر اللحظة المناسبة كي يخرج... ويكسر الصمت. قالوا إن العدالة عمياء. لكنهم لم يقولوا إن الألم يرى كل شيء... ويتذكّر. قُتِل فتى، صمت الجميع. بكَت فتاة، تجاهلها الجميع. هربوا من المدينة... أو هكذا ظنّوا. بعد ثلاث سنوات، عاد المطر... ومعه عادت الحقيقة، لكن لا أحد كان مستعدًا لثمنها. لأن أحدهم قرر أن يكتب النهاية... بطريقته. لا أحد يعرف اسمه. لا أحد يتذكر وجهه. لكن هناك من يشعر بخطاه في الممرات... هناك من يستيقظ في منتصف الليل، يتلفّت حوله، ولا يعرف لماذا يرتجف. إنه لا يركض. لا يغضب. فقط... ينتظر. وفي كل مرة يهطل فيها المطر، يكون أقرب.