ظننتُ أني رحلتُ، وأن الطرقَ التي عبرتُها لن تعود، لكنَّ الخطى تأخذني إليك، حيث لا مفرّ من الوجوهِ العتيقة، والأصواتِ التي تهمسُ باسمي في العتمة. رسالةٌ بلا توقيع، بابٌ يُطرقُ في ليلٍ أعرفه، وصوتُك... هل جئتَ في حاجتي، أم جئتُ في حاجتك؟All Rights Reserved