حادثة قديمة، ركد سرّها في عمق البركة الضحلة، ليعكّر صفو البركة ويثير الماضي لقاء غير متوقّع..
فما سرّ الحادثة التي وقعت؟
هذا سؤال يجيبه كلّ من حسام ويزن..
ولكن من المذنب في القصة؟
هذا سؤال يحتاج إجابة منكم أنتم!
هل لل تساؤل أن ينبثق ويمرّ من هذا الجدار الصلب القَوي ، ويقول: هل سيغلب الحبّ مرّةً قلبَ رجلٍ متعصّب، وينجرف نحو تيّار غرامه، نحو عينين ترتَمي لأحضانه كي تلتجئ من مرّ الحياة؟
يبقى السؤال عالقًا، تائهًا، يتخبّط في أمواج حكايتنا التي ستُجيب على بداية منطلقنا وسؤالِنا العابر مرور في فضائي وانغماسكم فيه حد الهلاك
مرور في نوفمبر ونهاية بأبريل ..
❣️