غلاف قصة صوت بلا صدى،كأغنيه لم تكتمل....  بقلم AYONA122
صوت بلا صدى،كأغنيه لم تكتمل....
  • WpView
    مقروء 839
  • WpVote
    صوت 366
  • WpPart
    أجزاء 12
  • WpView
    مقروء 839
  • WpVote
    صوت 366
  • WpPart
    أجزاء 12
مكتمِلة، تم نشرها في فبر ١٣
"تسمع أصواتًا لا يسمعها غيرها... في البداية، ظنّت أنها مجرد أوهام، لكن عندما بدأت هذه الأصوات تحذّرها من أشياء تحدث بالفعل، أدركت أن هناك سرًا أكبر يُحيط بها. فجأة، تجد نفسها مطاردة من قِبل مافيا خطيرة، ورجل غامض لا تعرف إن كان عدوها أم حاميها. بين الماضي الغامض، والمستقبل المجهول، تبقى الحقيقة الوحيدة: هذه الأصوات ليست مجرد صدى، بل صرخة من الماضي تطلب الانتقام!"
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف صوت بلا صدى،كأغنيه لم تكتمل.... إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres بقلم Aya__bdr
13 أجزاء مستمرّة للبالغين
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡