Story cover for 𝐀 𝐩𝐮𝐥𝐬𝐞 𝐮𝐧𝐝𝐞𝐫 𝐭𝐡𝐞 𝐚𝐜𝐡𝐞𝐬 𝐥𝐥 نَبْضٌ تَحْتَ الرَّمَادِ by moon1bok
𝐀 𝐩𝐮𝐥𝐬𝐞 𝐮𝐧𝐝𝐞𝐫 𝐭𝐡𝐞 𝐚𝐜𝐡𝐞𝐬 𝐥𝐥 نَبْضٌ تَحْتَ الرَّمَادِ
  • WpView
    Reads 3,159
  • WpVote
    Votes 211
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 3,159
  • WpVote
    Votes 211
  • WpPart
    Parts 21
Complete, First published Feb 13
"مَأْسَاةُ حُرُوبٍ تُسْقَى بِدُمُوعِ الْوَلَه، حَرْبٌ فَازَتْ فِيهَا القُلُوبُ الْمُتَشابِكَةُ وَالْأَرْوَاحُ الْمُتَآلِفَةُ، تَلاقَتْ فِي مَيَادِينِ الدَّمِ وَفَارَقَتْهُ الأَرْوَاحُ."
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐀 𝐩𝐮𝐥𝐬𝐞 𝐮𝐧𝐝𝐞𝐫 𝐭𝐡𝐞 𝐚𝐜𝐡𝐞𝐬 𝐥𝐥 نَبْضٌ تَحْتَ الرَّمَادِ to your library and receive updates
or
#30history
Content Guidelines
You may also like
رَهينة آل جيُون  || YM by jeon_daylien
4 parts Ongoing Mature
بِخَطَواتٍ سَاكِنَةٍ، يَجْسِدُ ضَخْمًا وَطُولًا هَائِلًا مُرْعِبًا، يَصْدَحُ صَوْتُهُ العَمِيقُ الزَّئِيرِيُّ، بِثِيَابِهِ الَّتِي تَزِيدُهُ فَزَعًا، وَخُصَلَاتِهِ وَعَيْنَيْهِ غَارِقَتَيْنِ فِي لَوْنِ السَّوَادِ الحَالِكِ، جَائِرٌ وَمُرْهِبٌ بِقَدْرٍ لَا يُدْرِكُهُ أَحَدٌ، رَئِيسُ الرُّوسِ وَالإِيطَالِيِّ جِيُونُ جِيمِين. يَدْهَمُ مَشْفًى، فِي زَوَابِعِ بَارِيسَ، الَّتِي لَا تَتَسِقُ مَعَهُ، تَسْتَحِقُّهُ الدِّمَاءُ وَالظُّلْمُ وَفَصْلُ الأَعْضَاءِ كَمَثَلِ رُوسِيَا الرَّاعِبَةِ وَاليَابَانِ الرَّاعِبَةِ لِلْقُلُوبِ. "سَأُخَتصِّرُ المَوْضُوعَ لَكَ يَا أَيُّهَا المُدِيرُ" "مَا الَّذِي سَتَفْعَلُ! هَلْ سَتَأْخُذُهُ رَهِينَةً؟" "بَلْ طَبِيبِي الخَاصُّ، جِّيُونُ يُونْغِي مَلِكِي" حَمَلَهُ عَلَى ظَهْرِهِ فَوْقَ الفَرَنْسِيِّ الرَّاقِدِ الَّذِي يَضْرِبُهُ عَلَى ظَهْرِهِ العَرِيزِ الظَالمُ الضَخٍمْ عَرِيْضٌ وَالْمُرْهِبِ السَّوَادِ وَالجَمِيعُ فِي فَزَعٍ مِّنْهُ.. الجَمِيعُ.. وَلَكِنَّ جِيُونُ يُونْغِي الآنَ رَهِينَةٌ.
You may also like
Slide 1 of 8
رَهينة آل جيُون  || YM cover
الفَتَىْ البَاْرِدْ / Cool Boy cover
𝐶𝑎𝑛 𝑖 𝑐𝑎𝑙𝑙 𝑦𝑜𝑢/𝑜𝑛𝑒 𝑠ℎ𝑜𝑡 cover
𝔾𝕙𝕒𝕣𝕒𝕓𝕚'𝕤 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 انتقام الغرابي   cover
𝕿𝖗𝖊𝖆𝖘𝖔𝖓 cover
ضَوْءُ القَمَرِ / Moonlight  cover
Neutral || MW cover
ČÃŘϻĮŇẸ/قُـــرمًــــــزٍيَ cover

رَهينة آل جيُون || YM

4 parts Ongoing Mature

بِخَطَواتٍ سَاكِنَةٍ، يَجْسِدُ ضَخْمًا وَطُولًا هَائِلًا مُرْعِبًا، يَصْدَحُ صَوْتُهُ العَمِيقُ الزَّئِيرِيُّ، بِثِيَابِهِ الَّتِي تَزِيدُهُ فَزَعًا، وَخُصَلَاتِهِ وَعَيْنَيْهِ غَارِقَتَيْنِ فِي لَوْنِ السَّوَادِ الحَالِكِ، جَائِرٌ وَمُرْهِبٌ بِقَدْرٍ لَا يُدْرِكُهُ أَحَدٌ، رَئِيسُ الرُّوسِ وَالإِيطَالِيِّ جِيُونُ جِيمِين. يَدْهَمُ مَشْفًى، فِي زَوَابِعِ بَارِيسَ، الَّتِي لَا تَتَسِقُ مَعَهُ، تَسْتَحِقُّهُ الدِّمَاءُ وَالظُّلْمُ وَفَصْلُ الأَعْضَاءِ كَمَثَلِ رُوسِيَا الرَّاعِبَةِ وَاليَابَانِ الرَّاعِبَةِ لِلْقُلُوبِ. "سَأُخَتصِّرُ المَوْضُوعَ لَكَ يَا أَيُّهَا المُدِيرُ" "مَا الَّذِي سَتَفْعَلُ! هَلْ سَتَأْخُذُهُ رَهِينَةً؟" "بَلْ طَبِيبِي الخَاصُّ، جِّيُونُ يُونْغِي مَلِكِي" حَمَلَهُ عَلَى ظَهْرِهِ فَوْقَ الفَرَنْسِيِّ الرَّاقِدِ الَّذِي يَضْرِبُهُ عَلَى ظَهْرِهِ العَرِيزِ الظَالمُ الضَخٍمْ عَرِيْضٌ وَالْمُرْهِبِ السَّوَادِ وَالجَمِيعُ فِي فَزَعٍ مِّنْهُ.. الجَمِيعُ.. وَلَكِنَّ جِيُونُ يُونْغِي الآنَ رَهِينَةٌ.