كـانـت حـيـاتُـه هـادِئـة حـتـى عـقـد صـفـقـةً مـع إحـدى رِجـال الأعـمـال فـي إيـطـالـيـا ثُـمَ اكـتـشـفَ لاحـقـاً أنـهـا شــركــة مــافــيــا! و الأسـوَء أنَ ابـنـتـهُ تـواعـدُ أخ رئـيـس الـشَـرِكـةِ سـراً "