كان يعيش ولد إسمه محمد مع إخوتو في منزل صغير مع أمه وأبوه يدعى عمر كان يعنفهم أبوهم ويضربهم كثيراا وكانت الأم تخاف من عمر كثيرااا كان لا يوجد حنان في قلب عمر وربا أبنائه بالعنف واصبحو تقريبا عندهم مرض نفسي لا يعرفون حنان الأب والحياة التي فيها ضحك ولعب في المنزل. وبعد مدة قرر عمر زواج مرة ثانية وقال لزوجته سوف تساعدك في تربية أولادك وعمل المنزل وطبعا كانت زوجته تخاف منهم جدا لم ترفض الطلب وتزوج بإمرأة ثانية تدعى ليلى و أنجبت طفلين. كان عمر ليس عادل بين زوجتين كان يحب ليلى ولا يحب زوجته الأولى. ثم انتقل الى بلاد أخرى مع زوجته ليلى وكان نادرا يذهب الى زوجته اولى لكي يتطمأن على اولاده وكانت هناك جارتهم في هذه بلاد تدعى حياة كانت تعيش حياة بسيطة وهادئة وكانت هادئة جداا و كانت تدرس وبعد مدة كبرت وقررت عدم دراسة وبقاء في المنزل وكانت تذهب الى ليلى هيا وعائلتها وكذلك ليلى كانت تذهب اليهم وأعجبو بحياة وقررو أن يتقدمون لخطبتها لأبن عمر الذي يدعى محمد. وافقت حياة وخطبوها لمحمد ثم تزوجو وكانو يعيشون حياة مثالية وكان لمحمد أخواتو القبيحات الشكل والتربية وكانت أم محمد لا تحب زوجته. فأنجبت حياة طفلة في غاية الجمال وقال عمر سوف نسميها إسراء. وكان يذهب محمد الى عمل لأيام وكانت حياة وإبنتها تبقى مع أم محمAll Rights Reserved